-
كنت مرعوبه فى هذه الليله بمقدار ماكنت مبسوطه فبعد ان دخلت مع زوجى (هانى) لغرفة نومنا كنت خجلانه جدا منه مع انى فى فترةالخطوبه كنت افعل معه ما اريد ولكن دون ان يفتحنى لذلك كنت منتظره هذه الليله وبدأ هانى بخلع طرحة الفرح لى وقبلنى قبله رقيقه على رقبتى من الخلف ثم قال لى سادخل الحمام كى تبدلى ملابسك بحريه وبالفعل خرج وقفلت الباب ورائه وقمت بتبديل فستانى وواجهت صعوبه فى فتح سوستة الفستان فى باديء الامر ولكن قمت بفتحها فى النهايه وفجأة قبل ما اقوم بارتداء جميع ملابسى كنت لبست القميص فقط ولم ارتدى شيء اسفله دخل هانى على قلت له اخرج لسه ولكنه تجاهل كلامى واقترب منى وقال لى لم اكن اتوقع انك ستكونى بغاية الجمال فى هذه الليله هكذا واقترب منى ومسح بيديه على شعرى وقبلنى على جبهتى وانا خجلانه جدا منه وصار يقبلنى بدايةمن جبهتى ثم عينى ثم خدودى حتى وصل لشفتى اللامعتين وكنت اتلهف بان الامس شفتيه بشفتى وبالفعل بمجرد ان قبلنى من شفتاى قمت بحضنه وجلست اقبل شفتيه بكل قوة ولا اعلم ماذا يفعل بيديه فقد اخذنى ونومنى على السرير وشفتى لم تفارق شفتيه وبدأ يلعب بجسمى وانا لا اشعر ماذا يفعل بى بالضبط وفجأة احسست بألم خفيف باسفل جسمى عند كسى وبسرعه باعدت شفتى عنه ووضعت يدى على كسى لاجد يدى تتبلل ببعض قطرات الدم وبدأ يزول الالم بطء وإبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت ... زبى حيدخل جسمك ... يدخل فى كسك الاحمر . كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحامات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك، وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بداع تعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبـورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي، كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى ... حرام عليك ... جننتني حاموت ... مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبـوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد ب****ي كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك
كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟
صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري، لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنياافلام سكس - افلام نيك - سكس امهات - سكس محارم - سكس اخوات - سكس حيوانات - صور سكس - سكس مصري - سكس - نيك - سكس بنات
votre commentaire -
القصه دي عل لسان صديق في المنتدي وماعرفش حقيقيه والا خيال
انا شاب 25 سنه وسيم ابيض البشره عريض الاكتاف مشعر اوي يا دوب خلصت كليه التجاره وذهبت الي المدينه ابحث عن عمل واول حاجه عملتها اني ابحث عن مكان ابات فيه لحد ما لقيت بنسيون اسعاره متهاوده صاحبته ست في حدود الخمسين سنه من اصل ارمني بيضه اوي شعرها اصفر مليانه شويه بحم السن بزاز كبيره طياز كبيره طريه اوي وبعد ما اخدت بياناتي سالتني عاوز كام يوم قلتلها مش عارف انا بدور علي شغل يمكن اسبوع او اكنر ولو لقيت شغل يمكن اسكن علي طول ابتسمت وقالت تحت امرك ومر اسيوع وابتدت فلوسي تخلص وهي كل يوم تسالتي لقيت شغل اقلها لسه لحد في اليوم العاشر قالتلي ممكن تشتغل في البنسيون وتساعدني لحد ما تلاقي شغل انا طبعا فرحت ووافقت وشكرتها ولقيت الشغل مهين يعني اصحا الصبح اروح السوق اشتري احتياجات البنسيون وبعدين انظف الغرف وحسيت ان الست بتحس بنشوه كبيره وهي بتديني الاوامر وكنت مستحمل وعمري ما فكرت فيها جنسيا علي اساس انها ست كبيره وبصراحه انا ماليش خبره اكتر من اني اتفرج علي صوره ست عريانه واضرب عشره وخلاص وفي يوم البنسويون مكانش فيه زباين وجميع الغرف فاضيه ولفيتها بتصحيني علشان اروح السوق قلتلها يا مدام مفيش زباين والغرف فاضيه هنشتري اكل لمين ردت بعصبيه وقالتلي مش شغلك انت تنفذ الاوامر وبس وراحت لطشاني قلم جامد علي وشي انا خفت لتطردني فسكت وجطيت وشي في الارض وقلتلها حاضر يا مدام لقيتها اتمادت في الكلام وابتدت تشتمني وتقولي يا قليل الادب يا واطي انت لازم تتعاقب علشان متككرش تدخل في شئون غيرك وانا برضه ساكت وهي ابتدت تزيد وقامت جابت حبل وكتفت ايديا ورجليا وابتدت تضربني بايديها ورجليها وانا شايف النشوه في عينيها وابدت تفك لي زراير الفميص وتقرصني في حلماتي وتشد شعر صدري وانا اتالم وهي مبسوطه وتقولي انت خدام عندي تنفذ اوامري يا كلب وابتدت تخرج بزازها القشطه وتلعب فيهم بايد وتضربني بالايد التانيه وشويه راحت فكت زراير منطلوني وقلعتني الاندر وابتدت تقرص في زوبري وتشده لبره وانا بتالم جدا ومش عارف اعمل جاجه وهي ابتدت تقلع هدومها لحد ما بقت عريانه ملط وعماله تضرب فيا وشويه تدهك في بزازها وشويه تدعك في كسها المنفوخ المشعر وانا ابتديت اهيج وزوبري وقف وهي بتلعب فيه وتشده وتقولي زوبرك كبير يا كلب انا لازم اخصيك وابتدت تاخد زوبري في بقها وتعضه بسنانها وراجت منيماني علي ضهري علي الارض وابتدت تقعد علي وشي بكسها وتقولي الحس يا كلب ةتضربني وشويه تقعد بكسها علي زوبري وتقولي دخله دخله فقلت لها ادخله ازاي وانا مربوط فكيني علشان اعرف ادخله وهي كانت هاجت علي الاخر فراحت فكاني وانا اول ما فكتني كنت هايج اوي وزبري واقف اوي رحت هاجم عليها ورابط ايديها ورجلها وابتديت اشتم فيها يا لبوه يا شرموطه يا مومس انا مش كلب انا سيدك ورحت حاطط زوبري في بقها وقلتلها مصي يا بنت الكلب ولو عضيتي هاخنقك وابدت تمص وانا اقفش في بزازها والعب في حلماتها وابعبص في كسها واتف في وشها وهي تمص وبعدين رحت راكب عليها ومدخل زوبري في كسها اوف علي حلاوته وهي يتزوم اهههههههههه اووووووووووووف كبييييييييير خرررررررررجه يا ابن الككككككلب وانا مش سال فيها وعمال انيك داخل خارج ورحت فكيت رجلها علشان اعرف افرشح رجليها ورحخت وانا بنيك كسها وارضع في بزازها لفيت ايدي علي وسطها وابتديت ابعبص في طيزها وهي تصوت وتقول للااااااااااااااااااااااااا لااااااااااااااااااااااااااا طييييييييييززززززززززي لاااااااااااااااااااااااااااا وانا رحت قلبها علي بطنها وابديت ادخل زوبري في خرم طيظها وهي تصوت اييييييييييييييييي ايييييييييييييييييييييي يا ابن الكلللللب طيززززززززززي طيززززززززززززززي خرجه خرجه وانا مش سال فيها وعمال انيك في طيزها ولحد ما جسيت انها ابتدت تستجيب لزوبري وتقمط عليه وتستلذ وقلت في نفسي اذلها شويه رحت مخرجه من طيزيخا وهي تقولي خليه خليه حللللللللللللو في طيزي حلو قلتلها انتي مين قالتي كلبت عبدتك شرموطك المومس بتاعتك رحت فكيت ايديها وابتدين انيكها علي الرايق وامصمص شفيفها ولسانها واحطه في كسها واخرجه واحطه في طيزها ولما جيت اجيب لبني رحت مخرجه وحاشره في بقها وقلتلها اشرب اشربي وشربت اللبن كله ومن اليوم ده بقيت انا السيد وهي العبده وبقيت تقريبا انا صاحب البنسيونسكس عائلي - سكس محجبات - افلام نيك - افلام سكس - افلام سكس - افلام سكس مصري - سكس محجبات - افلام سكس - سكس اجنبي - سكس مصري
votre commentaire -
حيث سمعت ان جارتي الشرموطة تطلبني في بيتها وقف زبي على الفور فانا اعرف انها قحبة و الجميع في الحي يعلمون بالامر و انا كنت كلما اراها اتغزل و اتحرش بها و اشعر برغبة كبيرة في لمسها لكن لم اتوقع انها ستطلبني و هي في البيت تنتظرني . و لما وصلت تاكدت انها تريد الزب لانها كانت جالسة و رجليها مفتوحتين و انا كنت اعلم انها خلعت ثيابها الداخلة و اقتربت منها و بدات افتح سحاب البنطلون ثم اخذتها في الحضن و بدات اقبلها من فمها بحرارة كبيرة جدا و احك زبي على جسمها حتى سخنت و سخنت معي و رفعت الروب لادخل لها زبي في كسها
و لما دفعت زبي في كس جارتي الشرموطة صاحت اي اح اح و انا اكملت ادخاله و كسها كان عرقان و جاهز و اكملت ادخال زبي حتى ادخلته للخصيتين في كسها بقوة كبيرة و كنت احركه و اخضه و رجه بحرارة و هي توحوح اه اه اه اح اح اح اح . و كنت واقف اقبلها و ادخل زبي في الاول لكني سخنت و لم اعد اكتفي بذلك الامر بل طرحتها على ظهرها و رفعت رجليها حتى اكون في وضعية احلى و جارتي الشرموطة ايضا كانت توافقني تلك الرغبة و تلك الوضعية و تركتني احرك زبي في كسها بقوة كبيرة و انا ادخله بكل حرارة و احس بانتعاش جميل في زبي و حلاوة لا مثيل لها
و بدات جارتي الشرموطة تصرخ اه اح اح اح و سخنت بسرعة لما ذاقت زبي الكبير و كسها كان يفرز المزيد اكثر من رحيقه على زبي و يزيد في حلاوة النيكة و متعتها و انا استمتع بكل تلك اللحظات الجميلة و احس بتلك اللذو الساخنة جدا مع كل حركة من زبي . و احيانا كنت ازيد في تحريك زبي حتى تزيد المتعة ثم ابطئه حين احس اني لو واصلت على ذلك الريتم فاني ساكب و مارست نيك جميل و ساخن و رفعتها و انزلتها و ادرته و قابلتها و مارست مع جارتي الشرموطة نيك ساخن جدا و جميل و هي تلهث و تصرخ اه اح اح اح و كانت في محنة كبيرة و رغبة ملحة في تذوق الزب الساخن
و اخبرتها اني احب ان اقذف في صدرها حين اقتربت من الانزال و انا اقبلها بجنون جنسي كبير و اعانقها و زبي ما زال يحفر كسها لكن لما بلغت الرعشة سارعت بسحب الزب بقوة و وضعته على صدرها كما كنت اريد ان افعل . ثم انفجر زبي و هو بين اصابعي و موجه نحو صدرها المثير و كان الحليب ينزل و انا اشعر بلذة خروج الحليب الساخن و جارتي القحبة ما زالت تحك في كسها كانها لم تشبع من الزب و النيك بعد و تريد ان ابقى انيك بلا توقفسكس على الكام - سكس تونسي - نيك اجنبي - سكس منقبات - سكس اب وبنتة - سكس - سكس مصرى - افلام سكس
votre commentaire -
وانا فى سن 29 سنه ابلغنى والدى ان فيه عريس كلمه عنى وجاى الليله هو واهله يشوفونى كنت متلهفه امتى ييجى المغرب واشوفه واتمنيت اعجبه لان العمر بيفوت وده فرصه لازم اتمسك بيها ..كان عندى كام سؤال عاوزه اتكلم مع بابا بس انكسفت اتكلم مع بابا وقلت لسه بدرى ولما ييجوا ح اعرف
رتبت امورى ونظمت الكراسى وغيرت الستائر وفرشت سجاد وعطرت المكان ولبست واستعديت وكل الجرس ما يرن اجرى وافتح مره اخويا ومره جارتنا عاوزه حاجه ..كنت متلهفه بجد شويه والجرس دق ما قمتش فتحت ..تعبت من الفتح
قام بابا فتح وسمعته بيرحب بيهم شرفتونى واهلا وسهلا ..عريسى المنتظر جاء مع اهله يطلبون ايدى..فرحت جدا بقى اهتيالى ادخل عليهم واخده بالحضن واقول موافقه يا بابا ..جاء ابى واخبرنى بوصول المحروس وقالى هاتى حاجه ساقعه وقدميها للعريس ..كنت مجهزه كل حاجه اخدت الصينيه وعليها اكواب ودخلت قام شاب ومسك منى الصينيه واخدها وبص ليا بعينه زغللتنى عينه قعدت قصاده وهو لف على الموجودين ووزع عليهم المشروب وانا اختلس النظر :
بابا ووالده واخته وهو وانا ..ايوه هو ده العريس شاب 23 سنه يعنى اصغر منى ب 7 سنوات ومالوا هو انا طايله
انا موظفه وهو لسه مخلص جامعه وبدون شغل وامه ماتت
الشاب نحيف وابيض وحلو وانا حجمى معقول اتخن منه اردافى كبيره ..سرحت بعيد وفجاة سمعتهم بيقولوا ايه رايك فى عريسك..قلت اسمع رايه هو الاول ..ردت اخته وقالت هو معجب بيكى اوى ..عقل ورزانه وجمال
بابا سالنى قلت اللى تعمله يا بابا
قالوا تقرا الفاتحه وزى النهارده نجيب الدهب وبعد شهر الدخله
ومشوا ..وانا قلت الشاب صغير ومالوا بس امور ولسه خام
الشهر فات وماقعدتش مع خطيبى غير مرتين كان بييجى يقعد صامت معظم الوقت ما قدرتش افهمه
اجوزنا وخلاص وليلة الدخله ما عرفش لكن انا ساعدته فى فض بكارتى ونام معايا وحسيت براحه وقلت يمكن مكسوف ودى اول جوازه ..لاحظت انه ما طلبش منى انه ينيكنى ابدا لازم ابدأ انا احضنه واغريه واشده وانام له وافشخ وامسك زبه احطه على كسى واضفط على طيزه الصغيره برجلى يدخل زبه وكان متوسط الطول 12 سم ورفيع 5 دقائق ويقذف لبنه السخن جوايا واكمل انا دعك كسى لحد ما انزل شهوتى
مره بيلعب فى مقتنياتى الشخصيه وجد زب صناعى كنت جايباه معايا احتياطى كان هديه من زميلتى اللى كانت بتريحنى ساعات ..هو شافه وقالى برافوا عليكى يا حبيبتى هو انتى عارفه وجبتى المطاط ده معاكى ليا؟
فهمت انه بيتناك ..يا بختى الاسود..جوزى بيتناك امال ح ينيكنى ازاى ..يبقى انا ح انيكه واجيب ناس ينيكونى بقه
اتحايل عليا قبل ما ينيكنى انيكه الاول واهيجه وابعبصه واطول معاه هو عاوز كدا ..كنت افضل انيكه نص ساعه ويقوم هو 5 دقائق يركبنى ويخلص ..يا لهوتى وخيبة املى فيك
شويه وحبلت منه فرحت بجد وقلت اهى عيشه وخلاص
مره وانا فى الشغل اصحابى سالونى مبسوطه قلت ايوه امال ح اقول لهم زوجى خول لمنى غلطت مره بدون قصد وقلت لصاحبتى ان هديتك نفعت جوزى ..هى عرفت انه خول والخول بيحب يكون ديوث
ومن هنا اصحابى سرحوا بيا وزنقوا عليا وحاصرونى وكان فيه صديق معايا بيسمع ويسكت وفى اخر النهار قام وقالى انه عاوزنى ولازم اروحله بيته او ارتب له زياره عندىسكس اخوات - افلام سكس - سكس محارم - صور سكس - سكس مايا خليفة
لانه زميل ..قلت له اجيلك بس مش حاغيب قالى مش ح تغيبى طبعا
روحت له وقعدت وكلمه فى مسكة ايد فى نظره ابتسامه ملت اليه قام ورزعنى حتة زب فى تلت ساعه كيفنى تمام
كل ده بدون كلام وبدون اعتراض منى وبعد ما خلص قال :انه فاهم كل حاجه ومستعد لتكرار زيارتى له واو زيارته فى شقتى..كررت الزياره له عدة مرات كنت استمتع معاه وقال اعزمينى عندك مره
عزمته وقلت لجوزى انه يعزمه جوزى فرح ..جاء صديقى وعشيقى الى شقتى ..يا فرحتى وهنايا
اتغدينا واتكلمنا راح يريح شويه فى الاوضه مع زوجى وانا مشغوله فى اعداد طعام العشاء
واثناء تحركى هنا وهناك سمعت ..اه ..قربت سمعت اااااه تاكدت انه جوزى بصيت لاقيته بيتناك من عشيقى
انا سكت وعملت نفسى مش واخده بالى شويه وقام جوزى استحمى وخرج ودخل عشيقى ينتظر دوره قربت منه وقلت له عاوزه زبك اللى كان فى طيز زوجى يدخل فى كسى الان ..استغرب
روحت قفلت على جوزى باب الحمام من الخارج ..حبسته..ونمت لعشيقى فى الصاله وطلبت منه ينيكنى فى شقتى ولازم اقول الف اااااااه حتى يسمعها زوجىسكس سحاق - سكس مصري - افلام سكس - سكس مصري - سكس بنات - سكس حيوانات
votre commentaire -
انا فتاه في ال25 من عمري اسمي ساميه متوسطه الطول متوسطه الحمال و لكني امتلك بزاز كبيره نسبياً و طيز مدوره تبرز بشده ..... بدات قصتي من 4 سنوات كنت لسه مخلصه بكالريوس تجاره و عملت في احد الشركات....كنت بدون اي تجارب جنسيه ... هناك تعرفت علي زميل لي في نفس المكتب اسمه احمد .. كان رجل بكل ما للكلمة من معني فهو طول بعرض و جميل نسبيا كان علي عﻻقه جيده بالجميع في الشركه خصوصا البنات و ساعدني كتير علشان اتعود علي الشغل ... حدث بيننا استلطاف ولكن كان فيه شئ غريب ...انه غني جدا برغم انه ليس من عيله كبيره ومرتبه في الشركه لا يصمح له بامتﻻك كل ذ لك.. المهم جاء لخطبتي و تمت الخطوبه والفرح كمان سنتين ... وهنا تبدا الرحله حيث اصبحنا امام الناس مخطوبين و نعمل اللي احنا عايزينه .... بدا الموضوع بانه بيحب يمسك ايدي كتير ثم تحول الامر ﻻنه بقي بيحط ايدي علي جسمي بسبب او من غير سبب في الاول كنت بتضايق لكن بدات اتعود و حبيت الموضوع جدا ﻻنه كان خبير بيعرف يحسس عليا امتي و ازاي فكان بيمتعني... تطور الموضوع اكتر لغايه ما بقي كل ما نبقي لوحدنا يضربني علي طيزي والحركه دي كانت بتهيجني جدا خصوصا لما يعمل انه متنرفز ويضربني جامد كان جسمي كله بيولع وبقي بيحب يشتمني لما نتكلم في التلفون او لما نبقي لوحدنا .... وكان دايما يقولي اني بتاعته و يعمل فيا اللي هو عايزه ... وفعلا اصبحت شرموطته كما كان يناديني فجسمي ملكه في الليل و النهار يحسس زي ما هو عايز لكن كنت محافظه اننا ما نعملش عﻻقه كامله .... لحد ما جيه يوم عيد ميلاده ...يومها جبتلو هديه في الشغل لكنه قالي ان اصحابه هيحتفلو بيه بالليل و عايز انه يحتفل بيه معايا لوحدنا بعد الشغل عنده في البيت .... في الاول رفضت لكنه طلع الموبايل من شنطتي و طلب رقم ماما و قالي اقولها اني هتاخر بعد الشغل علشان هشتري حاجات وطبعا ماقدرتش اقوله ﻻ لانه كان متاكد اني عايزه اروح .... بعد الشغل روحنا جبنا تورته و رحنا عنده البيت ...قلعني الطرحه و كنت ﻻبسه قميص علي جيبه مبينه تدوير طيزي وهو قلع و خلاه بالبنطلون بس و ملط من فوق .... كتت اول مره اشوف عضلاته و صدره القمحي اللي فيه شعر بس مش كتير ... دخل جاب طربيزه صغيرة حط عليها التورته و قالي ولعي الشمعه .... ولعتها لقيته قام جاي من ورايا ولزق فيا وحسيت بزبره كبير جدا بين فلقتين طيزي وايده لافه حوالين وسطي .....لقيت نفسي وقفت و مش قادره اتكلم او اقوله بطل... حاولت ازقه لكنه كان زانقني بينه وبين الطربيزه وانا باتحرك زبره بيتحرك اكتر فوقفت... لقيته قام بايسني في رقبتي وقالي سيبي نفسك خالص .... كان وضع ممتع جدا فاي حركه بيعملها زبره بتحرك وايده بتحك في بزازي و لما وطي علشان يطفي الشمعه لوﻻ اني لابسه الجيبه كان زمان زبره جوا كسي... طفي الشمعه ولقيته بيقولي انتي عارفه ان الاجانب قبل ما بيطفو الشمع بيتمنوا امنيه قلتله وانت اتمنيت ايه .... قام ضاربني علي طيزي وشدني من وسطي رماني علي الحيط وقرب مني علشان يبوسني فانا كرده فعل غمضت عيني لكن هو وقف شفايفه قدام شفايفي وانا حاسه بنفسه فتحت عيني قام بايسني...كان بيحب يزلني علشان كل حاجه ابقي مواقفه عليها... معرفش البوسه قعدت قد ايه لكن كان افضل احساس في حياتي ..... سبت نفسي ليه خالص و ايده علي باطني علشان متحركش والايد التانيه بتلعب شويه في بزازي و شويه في كسي و انا بدون مقاومه ومش قادره وكسي بقي غرقان لحد ما فتح زراير القميص و طلع بزازي و نزل مص فيهم ...قمت زقاه وقولته انا لازم امشي ... قعد يضحك وقالي انه قافل باب الشقه بالمفتاح بس هو خﻻص مش هيعمل حاجه تاني وهنقعد ناكل التورته بس... راح قطع طبقين وقالي تعالي كلي وانا كنت باقفل القميص ... رحت اقعد جنبه قالي تعالي علي رجلي قلته ﻻ قام ضربني علي طيزي و قالي مش انا اللي يتقالي ﻻ .. شدني علي رجله و انا كنت مستمعه جدا وهايجه جدا لكن ماسكه نفسي .... قعد ياكلني وقام موقع علي صدري حته صغيره قام لحسها من علي صدري ...لقاني أستمتعت قام مكررها اكتر من مره لدرجه انه تقريبا كان بياكل من علي صدري قالي احنا مش هنخش ننام بقي ...قولتله انت وعدتني و انا اتاخرت جدا قالي خﻻص بس المره دي بمزاجي ..... روحت و اناباحمد ربنا انه مرضاش يفتحني لانه لو حاول كنت مش هقاومه .... بعد اسبوع جاني رساله علي ايميلي لقيت فيها فيديو بشغله لقيت احمد مع واحده في السرير بينيكها و التصوير مش مخفي ده فيه حد بيصورهم .... رحت تاني يوم الشغل وانا مزهوله و متعصبه واجهتو بالفيديو لقيته ضحك و قالي انه فعﻻ هو ... و قالي انه هيقولي علي السر اللي محدش يعرفه و سبب انه عنده الفلوس دي كلها انه( تاجر مزاج) قولتله يعني ايه قال انه بيتاجر في المخدرات و النسوان و الفيديوهات دي للبنات اللي بيشغلهم علشان يكسر عينهم... لكن انا الوحيده اللي حبها و رغم انه كان بينام مع اكتر من واحده برضاهم او غصب عنهم اﻻ انه مرضاش يغصبني علي حاجه.... طبعا كنت مش مصدقه اللي انا فيه اني حبيت و سلمت نفسي لتاجر مخدرات و قواد... اخدت اجازه اسبوع من الشغل و طلبت نقلي من القسم .... لكنه كان اسود اسبوع في حياتي ...لاني مقدرتش انساه ...شايفاه دايما قصادي و بافتكر لمسات ايده في كل جسمي و هو بيناديني يا شرموطه فانا فعﻻ شرموطته .... كل جزء في جسمي يشهد علي كده ... كتت افتكره وانا علي السرير و اتخيل انه بيلمسني و معرفش انام... لاقيته بعتلي رساله بعد اسبوع انه عايز يشوفني و اختتم الرساله بيا شرموطه كانه عارف اني لسه محتاجاله.... لقيت نفسي بقابله و انا معاه علي طربيزه واحده ...قالي انه مش عارف يعيش من غيري و اكيد انا كمان ..... قولتلو ﻻ انا مش محتاجاله .... حط ايده علي كسي و قرصه جامد وقالي متاكده.... بصيت حواليا محدش واخد باله و انا فعﻻ مش قادره .... سكت قالي هو ده اللي انا عايزه .... قالي يﻻ بينا علي البيت يا شرموطه علي البيت علشان هنيكك النهارده ... اخدني علي البيت دخلني .. . ضربني علي طيزي و زقني علي اوضه النوم و انا مستسلمه له... وقفني علي الباب و زنقني في الحيطه و قالي قوليها قولتلو ايه قالي وحشتني قولتله وحشتني. ... قام بايسني وقالي قوليها قولتله ايه قالي انا شرموطتك قولتله انا شرموطتك لاني اصبحت ملكه فعﻻ و ﻻ اجرا اني اقوله غير ذ لك ... واللي هو بيعمله ده اللي كسي عايزه ... رماني علي السرير وقعد يبوسني في كل حته في جسمي شويه جامد و شويه بالراحه و مص كسي لدرجه اني نزلت 3 مرات وهو مبيقفش ...قام قلع هدومه و طلع زبره ...كان اول مره اشوفه كان كبير حوالي 20cm و عريض و راسه كانه حبه مشمس ... قعد يضربني بيه عله وشي و بطني بعدين قالي قوليها قولتولو هي اي قالي نكني قلتع نكتي قام مدخله جوا كسي ... صرخت علشان كبير لكن كسي كان غرقان فقلل الاحساس بالوجع و خﻻه موقفه علشان اتعود عليه و بعدين ناكني جامد و هو بيضربني علي بزازي و يقولي يا شرموطه لحد ما نزل جوايا و انا وهو بنصرخ من المتعه .... نام جنمي و قالي كده انتي شرموطتي رسمي ونمنا في حضن بعض بعد كده خﻻتي اسيب البيت و شغلني شرموطه في المحل بتاعه و بقيت بنام مع الزباين لكن مبستريحش غير في حضن حبيبي .... ورغم انه متجوزنيش لكن كل اللي انا بقيت عايزاه هو و زبره و بس والحب يعمل
افلام سكس - سكس سعودي - سكس امهات - سكس محجبات - افلام نيك - مقطع نيك - سكس اخوات - سكس اغتصاب - صور سكس
votre commentaire