-
انا متجوز شرموطه اسمها زوزو وهيا شرموطه بمعنى الكلمه فى يوم سمعتها بتتفق مع واحد انها رايحه عنده الصبح الساعه 10 المهم طلعت وراه ومشيت وراها لحد مادخلت الشقه وانا استنيت شويه ورحت اخبط فتحلى شاب قلتله مراتى هنا ياادخل يااما هفضحكم دخلنى طبعا ملقتش حد فى الصاله سمعت صوتها وهيا عماله تصوت من النيك اتسمرت مكانى الشاب خاف لقيتنى بقلع ملط وبفنس وبفتح طيزى علشان يركبنى هو مكدبش خبر وراح رازعنى زبر صوت بصوت عالى من الوجع واخدنى ودخلت لقيت زوزو راكبه على زبر التانى والتالت راكب طيزها وهيا عماله تشخر وتصوت شافتنى بتناك قعدت تصوت اكتر علشان تهيجنى وانا هجت وزحفت لعندهم وزبر الشاب فى طيزى واطلع زبر التانى من كسها وادعكه فى زنبورها وادخله كسها وهيا تصوت فضلوا ينكوها بكل الاوضاع وملوها لبن لحد ماخلاص اتفشخت وانا اتفشخت وبعد ماعشروها خدتها البيت وبعد شهر لقيتها بتقولى انها حامل حاولنا ننزله معرفناش ودلوقتى فى الشهر السابع والعيال اللى ناكوها عارفيين وهربوا منها
سكس محارم
واخر حاجه مسكتها امبارح مع شاب على الفيس باعته له صور ملط ليها ورسايل شرمطه شوفتها هجت من هنا وطلبت منها تجيبه البيت يركبها ومعاده معاها يوم الجمعه هبقا احكيلكم اللى هيحصلصور بزاز - صور بزاز كبيرة - افلام سكس - سكس اجنبي - افلام نيك - صور سكس - سكس اغتصاب - تحميل افلام سكس - سكس بنات
votre commentaire -
تبدأ القصه عندما كنت فى 13 من عمرى كنت فى الصف الثالث الاعدادى وكان
تعطينى مادة تاريخ كانت شقراء الشعر وعيناها زرقاوتان وكان عندها بنت
وولد فى نفس سنى كنت اذاكر معه حوالى يومين او ثلاثه ايام فى الاسبوع
وكانت اخته تكبرنى بسنتين وكانت جميله مثل امها وكانت في شبه من مني
زكي كانت تحبني كثيرا وتقدم لي الطعام وكانت تبتسم في وجهي كثيرا وكانت
تنظر لي نظرات تدل علي الحب كله وكنت محروج كثيرا لاكن احببتها كثيرا
وفي يوم ذهبت الي اخيها وزكرت معه وكنت بايت معه هذا اليوم وكانت امها
بلخارج تعطي الدروس الخصوصيه وممكن ان تاتي متاخر جدا فقامت اخت زميلي
بارساله الي المحل لياتي بطعام يعني عيزه تسربه من الاخرا انا كنت جالس
اشاهد التليفزيون لقتها قادمه تقترب مني كثيرا وفجاه؟؟؟؟؟؟
لقتها تقترب مني كثيرا كثيرا وقالت لي هل تريد اي شىء قلت لها لا شكرا
وجلست بجواري وفجاه؟؟؟؟؟؟؟؟
لقتها قامت ودخلت غرفة نومها وخرجت علي وفجاه؟؟؟؟؟؟
خرجت علي بقميص النوم وقالت لي هل مارست الجنس لقيت وجهي احمر وجاب
الوان كثيره وقلت لها لا قالتلي هعلمك هل تريد قلت بس اخوكي ؟قالت لي
انا ارسلته لمطعم بعيد جدا
وصراحتا انا هجت كثيرا جدا جدا انتم لو مكاني هتعملوا ايه!
انا طبعا كنت متوتر جدا ولاكن انا ركزت بعض الوقت ولقيت انا الحل هو
اني؟؟؟؟؟؟افلام سكس - صور سكس - صور سكس امهات
انكها ولقيت زبي قام وهاج كثيرا من كتر الجمال الزي واقف امامي فندهشت
من حجمه كثيرا
وفجاه هجمت هجمت عليها وظلت تصرخ كثيرا وتقول اه اه اه شيله من وره
وفجاه؟؟؟؟؟؟
جاء اخوها فقمت من عليها مسرعا ولم يلاحظ شيْ لانه ان مازال يفتح الباب
وتحججت هى بتاخرالوقت وقالت لاخوها محمد تاخر ما رايك فى ان ينام معك
فقال واهله قالت سوف اتصل بهم واقول لهم فقال اوكى واتصلت بهم امهم
وتحججت هى ايضا بتاخر الوقت فقلت فى نفسى هتبقى لياه من ليالى العمر
وتاخر الوقت فى المذاكره وكنت انا طبعا اركز فيما سوف يجرى فقال اخوها
ما رايك فى ان ننام وكان اليوم التالى عطله الاسبوع فقلت يلا فنام هو وهو
من عادته النوم الثقيل فنام على طول فطرقت اخته الباب بالراحه فقمت
وفتحت الباب وغمزت لى وقالت هل تريدم شىء فقلت شكرا فخرجت من الاوضه
وقلت لها اخوكى نام فقالت هيا بنا فدخلت الى غرفه النوم فهجمت عليها
ثانيه وانا ابوس فيها حوالى 15دقيقه وهى تتاوه من شدة المحنه
ونزلت بيدى الى نهديها يا عينى على مهديها ولحست حلماتها ثم نزلت بيدى
الى كسها ولحسته بشده وهى تتاوه بقوه اه اه اه
واردت ان ادخله فى كسها فرفضت وقالت لى انا لا ازال عذراء ثم وجهت لسانى
الى طيزها يا عينى على طيزها
ولحستهاوادخل لسانى فى طيزها وهى تقول لى كمان ثم ادخلت راس زبى فقط
وهى تقول اه اه اه طلعه فقلت لها لا سوف تتعودى عليه وظللت ساكنا حوالى
دقيقتين ثم قالت عندك حق طيزى بدات تتعود وتاكلنى دخله يلا بسرعه
فادخلت نصفه وظللت ساكنا ادعك ابزازها حوالى دقيقه ثم قالت حطه كله
ارجوك فادخلته كله واظللت ادخله وانا اشعر بحراره كسها و انزلت هى
وذبى داخا طيزها ونا قاربت على انا انزل فقات لها اين تحبى ان انزل على
ابزازك ام فى داخل طيزك فقالت لى لا داخل طيزى هيا وانزل زبرد نار كسى
فانزلت داخل طيزها وانا اتذكر انى انرلت فى هذا اليوم حوالى عشر
مراتومازلنا على هذا الحالافلام سكس - افلام سكس امهات - افلام سكس محارم - افلام نيك - سكس - سكس امهات - سكس بنات - سكس محارم
votre commentaire -
انا متجوز شرموطه اسمها زوزو وهيا شرموطه بمعنى الكلمه فى يوم سمعتها بتتفق مع واحد انها رايحه عنده الصبح الساعه 10 المهم طلعت وراه ومشيت وراها لحد مادخلت الشقه وانا استنيت شويه ورحت اخبط فتحلى شاب قلتله مراتى هنا ياادخل يااما هفضحكم دخلنى طبعا ملقتش حد فى الصاله سمعت صوتها وهيا عماله تصوت من النيك اتسمرت مكانى الشاب خاف لقيتنى بقلع ملط وبفنس وبفتح طيزى علشان يركبنى هو مكدبش خبر وراح رازعنى زبر صوت بصوت عالى من الوجع واخدنى ودخلت لقيت زوزو راكبه على زبر التانى والتالت راكب طيزها وهيا عماله تشخر وتصوت شافتنى بتناك قعدت تصوت اكتر علشان تهيجنى وانا هجت وزحفت لعندهم وزبر الشاب فى طيزى واطلع زبر التانى من كسها وادعكه فى زنبورها وادخله كسها وهيا تصوت فضلوا ينكوها بكل الاوضاع وملوها لبن لحد ماخلاص اتفشخت وانا اتفشخت وبعد ماعشروها خدتها البيت وبعد شهر لقيتها بتقولى انها حامل حاولنا ننزله معرفناش ودلوقتى فى الشهر السابع والعيال اللى ناكوها عارفيين وهربوا منها
واخر حاجه مسكتها امبارح مع شاب على الفيس باعته له صور ملط ليها ورسايل شرمطه شوفتها هجت من هنا وطلبت منها تجيبه البيت يركبها ومعاده معاها يوم الجمعه هبقا احكيلكم اللى هيحصلسكس ياباني - سكس دينا الراقصة - سكس خلفى - سكس اغتصاب - سكس اول مرة - سكس محجبات - سكس صعب - سكس مترجم - سكس ليلة الدخلة - سكس محارم - افلام نيك
votre commentaire -
هذه قصّتي أنا وأمّي وكيف أصبحنا عشاق منذ أن كنت في عمر ال 16 . اسم أمّي نادية
واسمي سهيل. نحن من الطبقة المتوسطة. أمّي تُزوّجتْ في عُمرِ 18 من ابن عمِّها
وهو بعمر ال 40 ، بَعْدَ أَنْ ماتتْ زوجتَه الأولى.
أنا ولدَت في نفس السَنَةِ التي تَزوّجتْ فيها وبعدي أصبح عِنْدَها بنتان وأبن ولد قبل
شهور قليلة فقط من بداية هذه القصّةِ وكان السبب فيها أيضا.
أمّي الجميلة، التي كَانتْ بعمر 32 سنةً فقط في ذلك الوقت،كانت ترضعه رضاعة
طبيعية كما فعلت معنا كلنا.
أنا وفي سن ال 16 كنت مغرما بصدرها الممتلئ والجذاب.
في البيت، أمّي لَمْ تكن تَلْبسْ أيّ صدريه وصدرها كان يُهتز بشكل رائع داخل بلوزتِها
كلما مَشتْ. حلماتها كانت تضغط بلوزتها وأحياناً كانت تبللها بعض الشّيء بالحليبِ مِنْ
صدرِها.
تطوّرتُ عادةَ مُرَاقَبَة صدرِها بالنسبة لي كلما /أرضعت أخي الصغير. أمّي لم تكن تَفْتحَ
بلوزتَها بالكامل، لذا لم أكن أتمكن إلا من لمح حلمتها بشكل سريع وهي في فم
الصغير.لكن هذه اللمحات كانت تصيبني بالنشوة وتفقدني عقلي.حلمتها كانت ورديه
اللون تغلب على الاحمرار أما صدرها نفسه فكان ابيضا كالحليب.
أصبحت اعلم أوقات إرضاع الصغير لذلك كنت أخذ موقع كي أراقب دون أن انكشف وأنا
أتظاهر بقِراءة كُتُبِي.لم أتخيل يوما أن أمي كانت تعلم بما كنت أقوم به. بَدأَ ذلك
عندما أصيب الصغير بعسرِ هضم ذات مساء، لم يكن هناك أحد في المنزل غير أنا
وأمي والصغير، أمّي طَلبتْ مِني الجُلُوس بجانبِها وقالَت سهيل، وأنا برضع أخوك ما تضل
بتطلع على صدري أصبت بالرعب لانكشاف أمري.لم أَستطيعُ أَنْ أَقُولَ أيّ شيء. لكن
أمّي استمرت، انتا هيك بتخلي حليبي يتغير ويسبب عسر هضم للصغير. لم أفهم
كيف يمكن للحليب أن يتغير وهى لم تشرح ماذا تقصد.
انتا بتغار من أخوك؟؟بدك حليب؟؟ كنت محرجا جدا منها لَكنِّي كُنْتُ مسرورا لأنها
لم تكن غاضبه مِني.
جلست بهدوء دون أن أتكلم .ثمّ قالتْ أسمع، انتا كمان ابني حبيبي ورضعت من
صدري وانتا صغير وما عندي مانع إني أرضعك مرة ثانيه من صدري الليلة بعد ما الكل
ينام راح أرضعك وراح تشبع منهم بس بشرط انك ما تضل تراقبني وأنا برضع أخوك، وما
تحكي لحد ابدآ أبدا .ماشي؟
أَومأتُ برأسي ببساطة وخرجت من البيت لأخفي خجلي. لَكنِّي كُنْتُ أَنتظرُ الليلَ بِلَهْفة.
بيتنا كَانتْ صغيرا، كان هناك مطبخ وغرفة واحدة وشرفة في الخارج. كان أبّي ينام دائماً
في الشرفةِ لأنها أبردَ هناك.
الباب الأمامي للمنزل عندما يغلق لابد أن يفتح من الداخل فكان على أبي أن يقرع الباب
حتى يفتحه أحد قبل أن يدخل. أنا وأمّي وأخواتي والطفل الرضيع كُلّنا ننَامَ في غرفةِ
واحدة جنباً إلى جنب على سرير واحد.
تلك الليلة، بَعْدَ أَنْ ذَهبَ أبي إلي النوم في الخارج وأخواتِي والطفل الرضيعِ نَاموا، أمّي
هَمستْ في أذانِي سهيل، تعال إلى المطبخِ . قلبي كَانَ يرتجف وأنا اتبعها إلى المطبخِ.
هناك في المطبخ نامت على الأرض وطلبت مني أن أنام بجانبها. عندها فتحت بلوزتها
وأخرجت صدرها اليمين ووضعت حلمتها في فمي. بلهفة وضعت حلمتها بين شفتاي
وبدأت أضغط عليها ولكن دون أن يخرج أي حليب.
أمّي ضَحكتْ وقالتْ يا مسكين ، شو نسيت كيف تمص صدري؟؟ يمكن عشان من
زمان؟ دخله أكتر في تمك ومص أكتر عشان ينزل حليب. فعلت مثلما قالت وبالفعل
بدا الحليب الدافئ يملئ فمي.سَحبتْني أمي نحوها أكثر وعانقتْني. بعد بِضْع دقائقِ،
توقف الحليب عن النزول فطلبت أمي أن أخذ صدرها اليسار،واستمر استمتاعي بذلك
الحليب الشهي من ذلك الصدر الأشهي حتى فرغ من الحليب تماما.قالت أمي يللا
حبيبي، بيكفي صدري فاضي خلينا نرجع قبل ما حد يصحى
لكني رددت عليها قائلا بترجاكي ماما، خليني شوي كمان امص صدرك .يا سلام كم
هو ناعم ودافي وهو في تمي. ردت ماشي بس بسرعة. أَخذتُ صدرَها الدافئَ ثانيةً
في فَمِّي وبلطف ضَغطَته بشفاهِي ولسانِي. ثمّ أمسكت صدرها الآخر بيَديّ وبَدأتْ
بمُدَاعَبَته. بعد فترة، أمّي قالتْ بتحب صدر الماما؟ وضمتني إليها بقوة. صوت أمِي
كَانَ غير مستقرَ قليلاً ونفسها كان ثقيلا وسريعا.
لم أدرك كم من الوقت مضي وأنا أمص لها صدرها لكن خاب ظني عندما قالت يلا
حبيبي بيكفي خلينا نرجع على الغرفة قبل ما حد يصحي. وما تنسى ما حد يعرف شو
سوينا الليلة وما تضل تراقبني وأنا برضع أخوك ماشي؟ قلت ماشي يا ماما وذهبنا
للنوم.
في اليوم التالي،تغير نظرتي لصدر أمي فقد أصبح أكثر جاذبية. وكما اتفقنا لم أراقبها
وهى ترضع أخي الصغير، لكني استمريت أراقبها في باقي الأوقات.
عندما أحست بأنّي أَنْظرُ إلى صدرِها، ابتسمت بلطف ونزعت عنها قميصها وبقيت تلبس
بلوزتها الضيقة حتى أتمكن من احصل على منظر أفضل. وبالفعل كان صدرها يتحرك
بشكل مثير داخل بلوزتها مع كل حركه تقوم بها،لكن هذه المرة لاحظت أن حلماتها
كانت ظاهره من خلف البلوزره هذه المرة ولكن بشكل أكبر وأوضح من كل مرة مما
جعل أمي تبدو أجمل من كل مرة.
تلك الليلة، كُنْتُ في سريرِي، أَنتظرُ أمُّي بفارغ الصبر. بعد تأكدت من نوم الأطفال،
هَمستْ أمي سهيل، خلينا نروح على المطبخ ذَهبَنا إلى هناك وأغَلقَنا البابَ. نما على
الأرض وفتحت لي أمي بلوزتها. عانقتُني بشدّة وأَخذتْ صدرَها اليمين في فَمِّي ومصَّيت
حليبَها. كَانَ الحليب أكثر بكثيرَ مِنْ اليومِ السابقِ في كلا صدرِيها. بعد أن أفرغتهما،
قالتْ في حليب كتير اليوم صح؟؟ اليوم أنا رضعت أخوك حليب صناعي وخليت حليبي
كله اليك أسعدني كثيرا ما سمعت وضممتها بقوة شكرا ماما، حليبك وصدرك
حلوين كتير، وشكرا كتير عشان شلحتي القميص واتفرج على صدرك طول اليومقلت .
قالتْ أمي، أنا كمان كنت مبسوطة لأني خليتك تشوفهم، أنا كنت خجلانه منك شوي
عشان حلماتي كانوا واقفين وباينين من ورا البلوزه اليوم .
قُلتُ، ماما، منظر حلماتك خلوكي احلا وأحلا من كل يوم .بس ممكن اسأل ليش
كانوا هيك واقفين؟ !
أمّي قالتْ، كل هادا بسبب مصّكَ ومُداعبتك إلهم مبارحه..
ماما أنا بوجعك وأنا بمص حلماتك وبداعبهم؟؟سألت.
لا، يا حبيبي ما تكون سخيف، الماما بتكون مبسوطة وسعيدة وانتا بتعمل هيك،
ومنشان هيك هما واقفين طول اليوم زي ما شفتهم. هلق بيكفي كلام ويلا مص
حلمتي هاي وداعب التاني. وبكل بساطه أطعت كلامها . وواصلت عشائي لقترة من
الوقت حتى سَمعنَا بُكاء الطفل الرضيعِ. قالتْ أمي خليني أروح ارضع أخوك وأرجعلك.
خليك هون لما ارجع عشان تكمل أكلك.
رتّبَت ملابسها وذَهبَت إلى الغرفة . بعد خمسة عشرَ دقيقة رَجعتْ.
هذه المرة، أنا من حَللتُ أزرار بلوزتَها وبدلاً مِنْ أنْ أمصَّ صدرَها، قبّلته بشكل مولع.
أمّي أُثيرتْ. جَلستُ وظهري على الحائطِ وسَألتُ أمّي أن تنام على صدري لأداعب صدرها
من الخلف بلطف. داعبتُ حلماتَها يبطئ حتى انتصبوا. قبّلتْ رقبتُها وأنا ارفع بلوزتها إلى
الأسفل. كنت أحس بأمي وهى ترتعش. بعد فترة قليلةِ قالتْ أمي ، حبيبي سهيل، ما
تخلينا نتهور أكتر من هيك، عشان الأمور ما تطور وتخرج عن إرادتنا وبعدين بيصير
صعب علينا نعمل أي شي تاني حتى أني ارضعك راح يصير صعب، هلق ارجع للرضاعة
وخلينا نخلص ونرجع ننام. ماشي.وأعطتني صدرَها ومصيت كُلّ الحليب الدافئ الحلوّ
وذَهبنَا للنَوْم.
مِنْ اليوم التالي، حدّدتْ أمَّي وقت علاقتنا الليليةِ بصرامة لساعةِ واحدة.
لَكنَّها واصلتْ عَرْض صدرِها لي أثناء النهارِ وكما أنها تَوقّفَت عن تَرْضيع أخي الرضيعِ
بشكل تدريجي وأعطتَني كُلّ حليبها لي وحدي مما سبب لوجود حليبُ أكثر من اللازمُ
لها طوال اليومِ ،فطَلبَت مِني الرُجُوع للبيت في وقتِ الغداءِ مِنْ المدرسةِ، لكي تتمكن
أَنْ تَغذّيني.
في المساء،طَلبتْ مِني رُجُوع للبيت بدون أن أذهب للعب في الخارج حتى ترضعني في
المساء أيضاً. هذا استمر لثلاثة شهورِ. بالطبع أبي لم يعَرفَ أيّ شيء حول علاقتِنا.
لكن شخص آخر علم بها جدتي، (أمّ أمي).تَعِيشُ في بلدة قريبه منا. كانت تَزُورُنا كُلّ
ثلاثة شهورِ ونحن نَذْهبُ إليها في الأعياد. جاءتْها في موعد زيارتها لتبقى لمدّة
أسبوع.
أمّي حذّرتْني بأن أبتعد عنها أثناء زيارةِ الجدةِ. فلن يكون هنالك أي حليب لي ولن تعرض
صدرها لي خلال اليوم . كان ذلك عذابا بالنسبة لي، لكن أمّيَ قالتْ بأنّه أفضلُ أن لي أن
أعاني لمدة أسبوع بدلاً مِنْ تنتهي علاقتنا إلى الأبد. لَكنَّها لَمْ تنتبه إلى قوة ملاحظه
أمها.
في الليلة الثالثة من حضور جدتي دعتني أمي إلى المطبخِ.
أصبت بالدهشة. جدتي تَنَامُ في الصالة بالقرب من المطبخ فكَيْفَ نَلْعبُ فيه؟
في الوقت الذي وَصلتُ فيه إلى المطبخِ، أمّي كَانَت قد فتحت بلوزتُها ودفعْت صدرَها في
فَمِّي.صدرها كانت ممتلأ بالطبع بالحليبِ وخلال ربع ساعة كانت معدتي مليئة بحليبِها
اللذيذِ. سَألتُها عن جدتيِ. بدأت أمي تشرح لي ما حدث، لاحظتْ الجدةَ التغييرَ في أمِّي.
شَعرتْ بأنّ أمّيِ كَانتْ أسعد مِنْ ذي قبل، وأن هناك وهجُ وإشراق يعلو وجهها لم يكن
موجودا من قبل. لاحظتْ أيضاً بأنّ الطفل الرضيعَ لم يعد يرضع من صدرها كالمعتاد
حتى أنه لم يعد يقبله لابتعاده عنه لمدة 3 أشهر بالطبع، فتبادر إليها سؤال من أين كل
هذا الحليب في صدر ابنتها وهى لم تعد ترضع طفلها الصغير؟؟
دَرستْ الجدةُ المسألة جيداً وواجهتْ أمّي.أميّ لم تستطيع إلا أن تعترف وتخبرها بكل
شيء. لكن كانت مفاجأتها أن الجدة قالتْ سعادةُ الأمِّ بسعادة أبنتها ولكن بما أن
ابنتها وحفيدها سعيدين وهى بكل تأكيد سعيدة وتوافق على ما يحدث بيننا. لذا
أستعدت صدر أمي الجميل مرة أخرى ولكن هذه المرة بموافقة ورضا جدتي.
في اليوم التالي ابتسمت جدتي بشكل غريب فشعرت ببعض الخجل منها. عندما حان
موعد مغادرة الجدة إلى بيتها نادتني وأعطتني بعض المال وهى تهمس في أذني روح
اشتري لأمك ورده كل يوم وحطها في شعرها،ماشي؟ خليها دايما مبسوطة وسعيدة،
وهى كمان راح تخليك دايما مبسوط وفرحان أكتر .
أنا لَمْ أَفْهمْ تماماً ما المعنى من كلامها. على أية حال، في اليوم التالي،جَلبتْ وردة
لأمِّي عندما رَجعتُ للبيت في المساء. أمّي كَانتْ متفاجئة لكنها لم تضعها في شعرها
فوراً. لكن، عندما ذَهبنَا إلى المطبخ في الليلِ، كَانَت الوردة في شَعرِها وكانت رائحة أمي
كالنسيم. منذ ذلك الحين داومت على جَلْب كلّ يومِ ورده لأمي متى اجتمعنا في
المطبخِ.
مرت الشهور الأخرى الثلاثة قبل أن يحدث ما غير طبيعة علاقتنا إلى المرحلة التالية.
كانت هناك إضطرابات ومظاهرات في البلدةِ وكُلّ المَدارِس أغلقت لمدة شهر كامل.
خوفا من المشاكل أرسلنا أبي إلى بلدة جدتي لحين انتهاء المشاكل واستقرار الوضع في
بلدتنا.. مكتبه لَمْ يَغْلقْ، لذا سَيَبْقى هو في البلدةِ.
عندما وَصلنَا بيتَ الجدةِ، رحّبتْ بنا بشكل رائع. أَخذتْ الطفل الرضيعَ مِنْ أمّيِ
وأخبرتْها،نادية، أنت أجمل يومً عن يوم. سهيل بيجْيبلك وردة كُلّ يوم؟ ونظرت
نحوي. أمّي بَدتْ خجولةَ جداً وقالتْ، ماما،بترجاكي،مش قدام البنات.
شوف شوف خجلانه متل البنت الصغيرة .انت خليتها ترجع صبيه صغيرة من جديد يا
ولد يا شقي قالت جدتي.افلام سكس - فيلم نيك - فيلم سكس -سكس اجنبي - سكس عائلي - سكس محارم - سكس مايا خليفة - سكس اجنبي - سكس مترجم
votre commentaire -
مرحبا ساحكي لكم كيف ناكني ابن عمي من طيزي و حدثت القصة في عرس اختي الكببرى و ليلتها كان الجميع مشغولا بالغناء و الرقص في ذلك الصيف الحار و وقتها ناداني ابن عمي مراد و طلب مني ان اتبعه حتى يريني امرا مهما يعجبني و وقتها كنت مراهقة في الثامنة عشر من عمري و لم اكن اعرف الكثير عن امور الجنس و السكس . تبعته و انا لا ادري نواياه رغم انه كان كثيرا ما يبدي اعجابا و يعبر لي عن حبه لي بطريقة عادية و لما وصلنا الى الغرفة اغلق الباب من خلفه و فجاة اصبح مثل الوحش الى درجة انه اخافني و بدون اي مقدمات قال لي اريد ن انيكك و وضع يده على زبه و رايت منطقة زبه جد منتفخة و عبثا حاولت اقناعه بخطورة تفكيره لكنه لم يستمع الي و كان هائجا جدا ثم اقترب مني و حاولت صده لكنه صفعني و قال اذا لم انيكك اليوم فاني سانتحر او اقتلك و كانت يداه ترتجفان ثم اخبرته ان ساقبل بالامر لكن بشرط و اخبرته ان ينيكني دون ان يعريني او ينزع ثيابي و هنا ضمني بقوة و قال لا تخافي عزيزتي لن افض بكارتك و سانيكك من طيزك دون ان تشعري بالام و بالفعل ناكني ابن عمي من طيزي دون حتى ان يتركني اجيبه
افلام سكس - سكس خليجي - افلام سكس - افلام نيك
بسرعة رفع فستاني بعدما اسندني الى الحائط و كان يعاملني بعنف لكني كنت اتفهم الامر لان الشهوة اذهبت عقله صار مثل السكران و اخرج زبه الذي لم اره لكنه كان يبدو انه كبيرا و شديد الطول . و وضع زبه بين اردافي على الفتحة و كان زالب ناعما جدا و حارا حتى انني اصبت بقشعريرة لان طيزي كانت تلامس الزب لاول مرة في حياتي و راح مراد يقبلني من رقبتي و يهيجني حتى تجاوبت معه و صرت مستمتعة جدا بعدما كنت خائفة ثم بدا يدفع زبه نحو الفتحة بكل قوة و هو يمسكني من صدري و يهمس في اذني بعبارات ساخنة جدا و يعود مرة اخرى الى تقبيلي و يتغزل بي و انا اذوب تدريجيا و مستمتعة و صرت سعيدة جدا بان مراد ناكني لما تذوقت النيك . و احسست ان الزب بدا يخترقني و ان فتحتي تتمدد و تنفتح حتى ادخل الراس و كان حارا جدا وساخنا لكنه اخرج زبه مرة اخرى و سمعته يبزق و اعاد ادخال زبه و هذه المرة كان زبه يدخل بطريقة اسهل و اسرع في نيكة ساخنة جميلة جدا
و ظل مراد يحاول بزبه اختراق طيزي حتى نجح في المهمة بطريقة جميلة جدا اقد احسست انه طعنني بزبه في احشائي لكن الطعنة لم تكن مميتة او مؤلمة بل كانت لذيذة جدا باستثناء بعض الالم الخفيف و احسست ان زبه ذاب في احشائي و كان يدخله و يخرجه بسرعة كبيرة و انفاسه حارة جدا في اذني حيث ناكني بطريقة محترفة جدا و من شدة سخونته و شهوته ادخل يده تحت الستيان و بدا يلمس حلمات صدري التي انتصبت دون ارادة مني و كان يضغط و يشعرني بمتعة جميلة جدا و كدت اطلب منه ان يدخل زبه في كسي من كثرة اللذة لكني تشجعت و تمالكت شهوتي و تركته يكمل النيكة من الطيز . و حين اتت شهوته اوقفني وحاول رفعي فوق زبه لكنه لم يستطع لانه كان نحيفا و انا بدينة نوعا ما و وزني اكثر من وزنه لكني احسست ان زبه قد وصل الى معدتيثم صرخ مراد اه اه احح و سحب زبه بسرعة و وضعه فوق فردة طيزي و بدا ينثر حليبه على فلقتي و كنت اشعر بحليبه الحار ينسكب فوق طيزي و انا في قمة متعتي و نشوتي حين ناكني ابن عمي مراد من الطيز بتلك الروعة و الحلاوة التي لا تنسى
و اكثر ما اعجبني هو اني حين حاولت لبس ثيابي و الخروج امسكني مراد و اخبرني انه يريد ان ينيكني مرة اخرى و بدا يقبلني حتى ان زبه لم يرتخي و ظل منتصبا و طلب مني ان ارضع له مرة اخرى لكن حين كنت ارضع كنت خائفة و هو لم يقذف و لذلك طلبت منه ان نتوقف و ضربت له موعدا اخر كي ينيكني مثلما ناكني في تلك المرة من الطيز و جعلني اتلذذ بطعم الزب الممتع لاول مرة في حياتي . و بالفعل التقينا مرة اخرى و مارسنا الجنس بطريقة ساخنة و قد ناكني باوضاع مثيرة جدا ساحكي لكم عنها في القصة القادمة و اتمنى ان القى ردود جميلة و قوية و اراء ساخنة حول قصتي و كيف اتنكت من الطيز مع ابن عمي في العرسسكس مايا خليفة - سكس حيوانات - سكس مصري - افلام نيك - سكس محارم - صور سكس - صور نيك - سكس محجبات - سكس مترجم
votre commentaire