• القصه حقيقيه 100% وزى كل مره هنبدأ قصتنا بوصفى اسمى احمد زيدان واصحابى بينادولى زيزو 25 سنه من القاهره طولى 175سم و وزنى 72كجم وزبرى طوله 19سم ومتوسط العرض لون بشرتى قمحى وعينيا عسلى وشعرى لونه اسود وقصه انهارده تبدأ لما كنت مروح بعربيتى الرينو لوجن بالليل و وقفت فى اشاره مرور وكان فى منقبه بتبيع مناديل للعربيات اللى واقفه فى الاشاره وشوفتها جايه ناحيتى بجسمها المليان ونقابها وعبايتها السودا اللى مجسمه عليها ومجسمه على بزازها وطيزها بطريقه بنت متناكه وشوفت حلمت بزازها بارزه من العبايه وراحت ماشيه ناحيه شباك العربيه اللى جمبى وبتقولى مناديل يا باشا قولتلها بكام المناديل قالتلى العلبه ب5 جنيه قولتلها طب ايه رأيك تيجى معايا البيت واشترى منك المناديل اللى معاكى كلها وانا بغمزلها بعينيا قالتلى وماله بس هتدفع كام قولتلها انتى بتاخدى كام وانا بمد ايديا على بزازها وبحسس عليهم من فوق العبايه قالتلى انا باخد 500 فى الليله قولتلها ومابه اركبى وراحت راكبه فى الكرسى اللى جمبى واتكلمنا فى الطريق وعرفت ان اسمها هناء وان عندها 41 سنه وانها بتشتغل عشان تساعد حوزها اللى راقد فى السرير وابتديت احسس على جسمها فى الطريق وهى بتحسس على زبرى لحد ما روحنا واول ما دخلنا الشقه قولتلها تدخل تاخد دش وتروق على حالها ودخلت فعلا تاخد دش وانا قعدت لفيت سيجارتين على الكنبه فى الصاله لحد ما تخلص ويادين امى اول ما طلعت جسم ابن متناكه مربرب وابيض لما طلعت من الحمام وهى لابسه كلوت وسنتيانه يا جدعان حاجه بنت متناكه وراحت جايه وقاعده جمقى وبتقولى ها ايه رأيك فى البضاعه وانا روحت سايب طبق الفركه وبقولها احلى بضاعه دى ولا ايه وانا بمد ايديا احسس على بزازها من فوق السنتيانه وروحت مطلع بزها الشمال ارضع فيه واخد الحلمه فى بوقى وهى بتدعك فى بزها التانى وبتقول ااااااااااح انت بترضع حلو اوى ارضع كمان وروحت مقلعها السنتيانه ونزلت تانى ارضع فى بزازها وروحت نازل بأيديا الشمال ادعك فى كسها من فوق الاندر واتنقل بشفايفى من بز للتانى وابدل مابينهم واخد الحلمه فى بوقى ارضعها وروحت مقومها وخليتها تقف بين رجليا ومديانى وشها وروحت محسس على طيزها المربربه بأيديا وانا برضع حلمات بزازها وروحت شادد الكلوت بيتاعها لتحت وقلعتهولها وهى بتدعك فى بزازها وروحت قالع التيشيرت بيتاعى والبنطلون والبوكسر وخليتها تلف وانا بقلع وتدينى طيزها وبتحسس عليها وبتفتح فلقه طيزها بأيديها وتبعبص نفسها وتخبط على فرده طيزها وتقولى يلا بقى عوزاك تنيكنى جامد وتفشخنى وانا روحت قايم وحاضنها من ضهرها وماسك كل بز بأيديا وروحت منيمها على ضهرها على الكنبه ونازل بدماغى بين رجليها وابتديت الاول احسس على كسها من بره بأيديا وبعد كده روحت نازل على كسها بلسانى اللحسه وهى بتقول اااااااااااااح اللحس كمان اللحس جامد اوى وانا روحت فاتح كسها بصوابعى وبقيت اللحس كسها من جوا وهى عماله تتأوه وروحت واقف ومديلها زبرى تمص فيه وهى راحت ماسكه زبرى وابتدت تدخله فى بوقها وتخرجه وانا ماسكها من شعرها وبقيت ادخل واخرج زبرى فى بوقها جامد واطلعه اخبط بيه على وشها وادخله تانى فى بوقها وهى نزلت من ع الكنبه وقعدت على ركبتها على الارض ادامى وعماله تمص فى زبرى لحد ما هيجت على الاخر وزبرى بقى زى الحديد وروحت وروحت مقومها وخليتها تقف ادامى وروحت على بزازها الاتنين ماسكهم بأيديا وروحت على بزها اليمين ارضع فى الحلمه بيتاعته وهى راحت نازله من بين ايديا وقعدت على ركبتها تانى وخدت زبرى فى بوقها تانى تمص فيه وتدعكه بأيديها وهى بتقول اممممممممم حلو اوى زبرك حلو اوى وتكمل مص فى زبرى بطريقه بنت متناكه وانا مش قادر من الهيجان وروحت سايبها ورايح قاعد على الكنبه وهى مشيت على ايديها ورجليها زى الطفل الصغير لحد ما وصلت لزبرى وخدته تانى فى بوقها تمص فيه ومش عتقاه لحد ما انا مابقتش قادر روحت قايم ومقومها ونيمتها على ضهرها على الكنبه وروحت نازل مديها جرعه لحس لكسها وهى عماله تتأوه ومش قادره وعماله تتأوه وتقفش فى بزازها وانا باللحسلها وبدخل صوابعى فى كسها وهى عماله تقول ااااااااااااااااه ااااااااااااااه يخربيتك يا واد اااااااااااه هاجيب اااااااااااااااااه هاجيب هاجيب وراحت جايبه عسلها كله على لسانى وانا لحست ميتها كلها وسيبتها تهدا شويه وروحت مقومها وخليتها تاخد وضع الدوجى استايل على الكنبه وبدأت امشى زبرى على كسها من بره وافرشلها وابل زبرى من عسل كسها وروحت مدخل راس زبرى بس فى كسها وبعديها ابتديت ازوق زبرى كله فى كسها لحد ما دخل كله وابتديت اطلعه وادخله بالراحه وهى عماله تقول اااااااااااااااه زبرك حلو اوى نيكنى كمان ااااااااااه وانا ابتديت اسرع فى نيكى ليها فى كسها وهى اهاتها زادت وبقت عماله تقول اااااااااااااااااه ااااااااااه نيكنى نيكنى جامد اوى افشخنى اااااااااااااااه زبرك حلو اوى وكبير اوووووووووف ونزلت تدعك كسها بأيديها وانا بنيكها وعمال ازود سرعه نيكى ليها لحد ما بقيت انيكها بأقصى سرعه عندى ولاقيتها عماله تتأوه وتقول ااااااااااه اااااااااااه نيكنى نيكنى كمان ااااااااااه نيكنى اوى اسرع اسرع ااااااااااااه بجيب تانى باجيب تانى مش قادره ااااااااااااه ولاقيت جسمها كله بيترعش وكسها عمال يقفل ويفتح على زبرى وراحت جايبه شهوتها واهاتها هديت روحت مطلع زبرى من كسها عشان اهديه شويه وبقيت افرش كسها براس زبرى عشان اسخنها تانى لحد ما لاقيتها ابتدت تهيج تانى روحت راشق زبرى فى كسها مره واحده وابتديت ادخله واخرجه تانى فى كسها واسرع واحده واحده لحد ما بقيت انيكها بأقصى سرعه عندى وهى بقت تقول اه اه اه اه اه نيكنى نيكنى كمان زبرك جامد اوى افشخنى اوووووووووى ااااااااااااااااه نيكنى كمان اه كمان اه كمان ااااااااااااه وانا نازل نيك فى كسها بأقصى سرعه عندى وروحت مطلع زبرى تانى من كسها عشان اهديه لما حسيت انى قربت اجيب وروحت قاعد على الكنبه وقولتلها تعالى يا شرموطه اقعدى على زبرى وهى راحت قايمه ومديانى ضهرها وقاعده على زبرى وابتدت تطلع وتنزل بالراحه على زبرى وتقول ااااااااااااه نيكنى اوى يلا ااااااااااااه وانا ابتديت احرك وسطى معاها وانيكها فى كسها وبقيت اقفش فى بزازها وهى بتتنطط على زبرى وهى عمابه تتأوه وتقولى ااااااه كمان كمان اه نيكنى كمان ااااااااه نيكنى اوى مش قادره اااااااااه ادعك كسى يا ولا وانت بتنيكنى وانا بقيت بنيكها بزبرى وبدعك فى كسها بأيديا الشمال وبأيديا اليمين عمال ادعك فى بزازها وهى عماله تتنطط على زبرى جامد وتتأوه وتقول ااااااااه ايوه كده نيكنى اووووووووف نيكنى كمان نيكنى كمان ااااااه خلينى اجيب تانى ودقيقه بالظبط ولاقيتها عماله تقوم وترزع نفسها على جسمى وعماله تقول اااااااااااه يخربيت امك هاجيب تانى ااااااااااااه هاجيب هاجيب اااااااااااااااااه ولاقيت جسمها عمال يتنفض فوق منى وجابت شهوتها وانا بنيكها وراحت نازله من فوق منى ونايمه على ضهره تاخد نفسها وانا كنت خلاص قربت اجيب وروحت قايم وداخل بين رجليها وحطيت زبرى فى كسها وابتديت انيكها بأقصى سرعه عندى وهى لاقيتها بتتفاعل معايا وعماله تقول اممممم اااااااااه امممممم ااااااااه نيكنى كمان ااااااااااه افشخنى بزبرك نيكنى ااااااه نيك لبوتك انا شرموطك اااااااااه نيكنى اوى نيكنى ومغمضه عينيها وعماله تقفش فى بزازها وانا عمال انيكها بأقصى سرعه عندى وهى اهاتها بقت صريخ وروحت ماسكها من بوقها وبقيت عمال ارزع زبرى فى كسها وهايج على لحمها اللى عماب يترج من ترزيع جسمى فيها وهى عماله تتأوه ومش فاهم حاجه منها بسبب ايديا اللى على بوقها وعمال اسرع فى نيكى ليها لحد ما حسيت انى مش قادر وخلاص هاجيب بقيت بزوم وعماله اقولها هاجيب يا بنت المتناكه ااااااااع باجيب يا شرموطه وهى راحت قيلالى اااااااااااااه اااااااااه هات على بطنى وغرقنى بلبنك اااااااااااه وانا فى اخر لحظه روحت مطلع زبرى من كسها وجيبت لبنى كله على بطنها لحد اخر نقطه وشويه جم على بزازها وهى عماله تدعك فى لبنى وانا روحت مريح على الكنبه وقومت شطفت زبرى وطلعت لبست البوكسر وقعدت على الكنبه وهى لسه نايمه على الكنبه وراحت قاعدع جمبى وانا روحت مولع سيجاره الحشيش واديتهالها وشربت منها وكان باين انها مش اوا مره تشرب وبعد ما خلصنا السيجاره انا وهى كنت هيجت تانى على جسمها المربرب وهى عريانه وشرمطتها وهى بتشرب السيجاره وقولتلها قومى اتشطفى عشان الجوله التانيه وانا هسبقك على الاوضه وشاورتلها على الاوضه وهى دخلت تتشطف ولاقيتها داخله عليا بجسمها المربرب دا ولابسه السنتيانه اللبنى بيتاعتها والاندر الاسود وانا روحت قايم واخدها فى حضنى وبقيت ابوسها فى شفايفها واحسس على طيزها من فوق الاندر وهى راحت نازله على ركبتها على الارض وطلعت زبرى من البوكسر وابتدت تمصه وانا ماسكها من شعرها وعمال ازوق زبرى فى كسها وهى تطلع زبرى من بوقها وتقولى زبرك دا جننى اوى وتضحك وترجع تانى تمص فى زبرى وانا روحت موطى ونازل على ضهرها بأيديا وفكيت مشبك السنتيانه ومقلعهالها وهى بتمص زبرى ومسكت شعرها وبقيت ازوق زبرى فى بوقها لحد ما هيجت على الاخر روحت مقومها ونيمتها على ضهرها على السرير وروحت قالع البوكسر بيتاعى وروحت متاخر الاندر بيتاعها على جمب ونزلت اللحس كسها وهى عماله تقول اااااااااااه ااااااااااام لسانك حلو اوى ثوم بقى نيكنى ااااااااااااااه روحت انا واقف وحاطت زبرى على كسها وابتديت ادخله وهى بقت تقول اااااااااااااااااااه اى اه نيكنى يا حبيبى نيكنى اى زبرك حلو اوى اااااااااااه كمان كمان امممممممم وانا روحت ماسك بزازها وانا بنيكها وبقيت انيكها بسرعه وهى عماله تتأوه وروحت رافع رجليها الاتنين على كتفى وبقيت انيكها وانا بتفرج على لحمها وهو بيترج وهايج نيك وهى بقت تقول اااااااااااااه نيكنى اوى اااااااااااااااه كمان اى كمان وانا روحت مطلع زبرى وقولتلها تقعد على ايديها ورجليها فى وضع الدوجى استايل عشان هنيكها فى طيزها وروحت واقف ادامها وخليتها تمص زبرى وتبله من ريقها وهى فضلت تمص لحد ما بقى مبلول كله وروحت مقلعها الكلوت خالص و واقف وراها وروحت حاطت راس زبرى على خرم طيزها وابتديت ادخله بالراحه وكان واضح انه مستعمل وانا بقيت انيكها اسرع وهى عماله تقول ااااااااااااااه يا طيزى اااااااااه مش قادره اووووووف زبرك كبير اوى نيكنى كمان نيكنى فى طيزى اوووووووى ااااااااااه كمان نيكنى كمان وانا بقيت عمال ارزع فى خرم طيظها وهى عماله تتأوه وتقول اااااااااااه نيكنى اااااااااه افشخلى طيزى مش قادره ااااااااه ااااااااه ااااااااه زبرك جامد اوى وفاشخلى طيزى مش قادره اااااااااااه وانا بقيت عمال اضربها بكف ايديا على فرده طيزها وهايج على الاخر وهى عماله تتأوه ومش قادره وتقولى اااااااااااااااااه كمان نيك كمان ايوه ايوه نيك نيك كمان ااااااااااااه افشخنى كمان وانا روحت مطلع زبرى من خرم طيزها ونايم على ضهرى وقولتلها تعالى يا لبوه مصى زبرى وهى راحت جايه وخدت زبرى فى بوقها تمص فيه لحد ما اتغرق تانى بريقها وروحت قايلها اطلعى اقعدى على زبرى وحطيه فى خرم طيزك وراحت قاعده فوق منى وانا مسكت زبرى بأيديا وهى ابتدت تقعد عليه وتدخله فى طيزها وابتدت تطلع وتنزل على زبرى وتقول ااااااااااااااه جامد اوى نيكنى اووووووووووف وانا ابتديت احرك وسطى وانيكها وهى بتتنطط وعمال ادخل زبرى واخرجه من خرم طيزها وهى عماله تتنطط جامد وتتأوه وتقول ااااااااااااااااه نيكنى جامد اااااااااه جامد اووووووى مش قادره اااااااااااه اه اه اه اه اه نيكنى كمان افشخلى طيزى وكسى اااااااااااااااه مس قادره ااااااااااااه وانا نازل فشخ فى طيزها لحد ما حسيت انى مش قادر روحت مقومها من فوق زبرى وخليتها تمص فى زبرى وروحت منيمها على جمبهت الشمال ونايم وراها ورافع رجليها اليمين وروحت مدخل زبرى فى خرم طيزها من ورا وابتديت انيك فيها وهى بقت تتأوه وتقول اااااااااااه نيكنى كمان ااااااااااه هات اخرك ونيكنى اووووووووى زبرك جامد اوى اوووووووووووف مش قادره اه كمان اوى كمان كمان اااااااااااه افشخنى افشخ طيزى وكسى اووووووووى ااااااااااااه مش قادره اااااااااااه وانا شغال نيك فيها وروحن مادد ايديا اليمين ادعك فى كسها وانا بنيكها بزبرى فى خرم طيزها وهى عماله تتأوه وتقولى ااااااااااه اااااااه كمان اه كمان اه كمان ااااااااااااااه اوى نيكنى اوى نيكنى اوى مش قادره هاجيب اااااااااااااه هاجيب يا ابن الفاجره اااااااااااااااااااه نيكنى وافشخ كسمى ااااااااااه اااااااااه مش قادره نيكنى نيكنى وانا كمان كنت قربت اجيب قولتلها اااااااااااااه يا بنت المتناكه هاجيب يا شرموطه هاجيب وهى بتقول ااااااااااااااه انا كمان بجيب نيكنى اااااااااااااااه نيك الشرموطه بنت المتناكه نيكنى كمان اااااااااااه باجيب باجيب ااااااااااااااااااااااااااااااه وراحت جايبه شهوتها على ايديا وانا كمان كنت بجيب لبنى كله فى خرم طيزها وبقفش فى بزازها وهى بقت تقول اااااااااااااااح لبنك سخن اوى بيلسع طيزيييييييى مش قادره اااااااااااااه وروحت مريح انا وهى من المجهود دا ونمنا وانا زبرى فى طيزها ومحسيناش بنفسنا غير الصبح وصحيا الصبح نيكتها مره كمان واديتلها فلوسها ونزلت وصلتها لحد الاشاره اللى خدتها منها وبقيت كل ما يهفنى الشوق اجيبها وانيكها

    افلام سكس محجبات - نيك محارم - افلام سكس محارم - افلام نيك - نيك مصري - سكس محارم - افلام سكس حيوانات


    votre commentaire
  • سكس نيك في ليلة رأس السنة لرجل يشعر بالوحدة و المحنة الجنسية , كان ابرد وقت في السنة و كان يتمشى في شارع مظلم لما كان يبحث عن اين ركن سيارته لما لمحت ابصاره فتاة شقراء ترتدي فستان وردي جد قصير و خفيف و كانت تدخن سجارة و هي تحقق في السيارات المركونة و كأنها تنتظر شيئا .
    كان لديها جسد مثير جدا جدا و الدم بدأ يغلي في قضيبه و هو يقترب اليها لما رات انه قادم اليها اقتربت منه و قال له مرحبا هل تريد قضاء ليلة ممتعة معي و كان جوابه هو كم الثمن و كان جوابها مبلغ كبير فبدأ يتحقق في جسمها و هي لتبهره نزلت فستانها لتظهر نهودها البيضاء امامه و هذا افقده صوابه في تلك اللحظة لو طلبت كل امواله كان سيوافق و قبل ان ترفع الثمن اعطاها نصف المبلغ و دخلته في حقيبته ثم عانقت له دراعه و قالت له اين هي سيارتك .
    كان تتحدث و تضحك معه طوال الطريق الى شقته و عطرها الجميل ملا انفه كان بالكاد يستطيع التركيز على الطريق و كان يسوق بسرعة فاقة لما وصلو الى غرفته جهز لهم مشروب و ترك الضوء خافت و هي جلست فوق حجره بينما يشربون كانت نهوده امام وجهه فلحس نهودها من الوسط في صدرها و قالت له يبدو انك ممحون حسنا يا حبيبي و شعر بمؤخرتها الكبيرة تمر على قضيبه و هي جالسة في حركات جعلته يقوم ثم وضعت شفايفها الوردية الكبيرة على فمه و قبلته قبلة جنسية ثم مسكت يديه و وضعتهم على نهودها من فوق فستانها الوردي الذي قلعت بعد ثواني و صارت عارية الجسم فوق حجره .
    لم تتركه يقلع ثيابه لانها ارات فعل ذلك , شفايفها كانت تقبل كل صدفة تفتحها في قميصة و تنزل و لما فتحت سرواله و قلعته له قبلت له خصيتيه و هذا الشيء لم يجربه من قبل كان يصرخ من اللذة الجنسية ااه اااه كأنها كانت تتوقع ردة فعله و انها متعودة عليها استمرت في عمل اسخن جنس فموي حتى شعر بقضيبه يصبح منزلق بلعاب فمها و بلل شهوته الذي شعر ب يخرج بكثافة علة غير عادته .
    بعد دقائق قصيرة مسكت بقضيبه بيدها من جديد و وضعته بين اجمل نهود بيضاء ثم مسكن بنهودها و دعكتهم على قضيبه و في نفس الوقت داعبت له رأس قضيبه بلسانها الوردي هو بدون احساس حرك جسده ليصبع ينيكها من نهودها التي صارت مبللة بماء قضيبه من المحنة و اللذة الجنسية .
    لما صارت التسخينات لا تكفيه و قضيبه كان يريد شيء اقوى فأمسكها من يدها و ذهبو الى غرفة نومه و هما عاريين و كان سبب ذهابه الى غرفة نومه الوحيد هو السرير الكبير المريح الذي ما ان وصل الى سريره وضعها فوقه و هي لم تكن من النوع الخجول نعست فوق السرير و فتحت فخذيها و وضعت يد على كسها الاحمر السمين و لحست شفتي فمها و هي تأمره ان يقترب اليها لم يكن في باله في الاول ان يلحس لها كسها بل جاء بها الى السرير لينيكها و لاكن لعابه سال من مشاهدها تداعب لحم كسها الاحمر المبلل فنزل وجهه بين فخديها و لما لمس لحم كسها الحساس بشفتيه فتحهم و رضعها من الشفرتين و من تغنيجاتها الانثوية صار يلحسها بطريقة جد سريعة و لم يدم طويلا لان صوتها جعل قضيبه يهتز من المحنة الجنسية و الدم كان يغلي في عروقه .
    مسك قضيبه و وضعه في بين لحم كسها و لما كان في دخلتها نيكها بسرعة و لم يكن يبالي من السكس العنيف الذي يعطيه لها بل كانت الشرموطة مستمتعة بقوته و نهودها الجميلة لما كانت تدعهم و هي تقفز وصلت الى لذة جنسية اااه ااه اه اه اه ااه اه و لما خرج قضيبه من قاع كسها و هو مستعد لتدخيله في فمها عرضت عليه ان تدعك ينيكها من طيزها اذا زاد مبلغ الدفع اكثر بقليل و في تلك الحالة التي كان فيها لم يكن يظن انه يستطيع الرفص حتى لو حاول و بالخصوص لما نامت على بطنها و رفعت مؤخرتها فارقتها بيدها كموافقة لعرضها دخل قضيبه في ثقبة الطيز و نيكها حتى بعد وقت قذف المني في قاع مؤخرتها و لم يخرج قضيبه من طيزها حتى رجع احساسه بجسمه الذي كان يقطر من العرق .
    لما دفع لها اعطاها اكثر مما اتفقو عليه ثم شاهدها تخرج من شقته و ذهب ليستحم و هو على يقين انه سيذهب لعندها في كل مرة يريد ان ينيك فيها لانها كانت بتلك البراعة في السكس .

    افلام سكس نيك - افلام سكس اجنبي - افلام جنس - افلام سكس محارم - سكس نيك - افلام سكس - سكس محارم


    votre commentaire
  • اكتشاف الشهوة و ممارسة الاستمناء لأول مرة
    تحت تأثير التنويم المغناطيسي اكتشاف الشهوة و ممارسة الاستمناء لأول مرة
    كنت دائماً طفلة بريئة. لا يعني ذلك أنني كنت أعاني من الخوف غير المبرر أو لا أحب الصبيان او الجنس ولكني نشأت نشأة جعلتني كذلك فلم أفارق حضن أمي حتى الثانية و العشرين. حينها قررت أمي أنني كبرت بما يكفي. ربما لم أكن حينها ناضجة لدرجة كافية أو ربما لإحساسي المحايد العادي اتجاه الجنس اﻵخر أو حتى اتجاه جنسي أنا. ما كنت اعرفه هو الرياضيات و اللوغاريتمات المعقدة فقد كنت عبقرية نوعا ما أقضي وقت فراغي في حل مسائل حسابية معقدة. قالت أمي أن عدم قابليتي للجنس ربما لكوني موهوبة. أرسلت لطبيب مخ و أعصاب لفحص الأدمغة وأخبروني أنه بارع جداً فقد نجح في إثناء عمتي عن التدخين بتنويمها مغناطيسياً. كنت أشك في ما يسمى بالتنويم المغناطيسي ولكني اكتشفت أنه علم جاد. فتحت تأثيره تم لي اكتشاف الشهوة و ممارسة الاستمناء لأول مرة و اكتشفت المتعة. دخلت غرفته و استرحت على مقعد مرتخي الظهر وراح يسألني: هل سبق لك وتعريت أمام صبي أو فتاة؟ أنا: لا…هل استمنيتي من قبل؟ أنا: أستمنيت؟ ماذا تقصد؟ نظر إلى نظرته إلى مجنونة ثم قال باسما: تقصدين أن تقولي أنك لا تعرفين ما هو الاستمناء؟ قلت: أعرف ما هو ولكني لم أجربه ولم أعرف كيف حتى أجربه. سألني: حدثيني عن اكبر خيالاتك؟

    الحقيقة لم أعرف ما أقوله فلم أفكر فيه من قبل. ضحك الطبيب وأسلمني ورقة كانت عبارة عن إخلاء مسئولية. قرأتها كلها وكانت أقرار باني موافقة على ما يتم لي تحت أجراء التنويم المغناطيسي و كذلك الاختراق الكامل. رآني أنظر إليه فضحك وقال: لا حاجة للانزعاج فلن نفعل ذلك أو على الأقل ليس اليوم… طمأنني وأخبرني أن أسترخي راقدة وظللت أشاهد وهو يقف بجانبي و وضع يده فوق رأسي فاسود العالم حولي. صحيت على صوته فكنت أسمعه ولا أراه ويبدو أني كنت في حالة استرخاء كبيرة وجسدي دافئا. أتاني الصوت: الجو حار اليوم..يمكنك التخفف من ثيابك. لم اعرف لما لم أقاوم. رحت أخلع ثيابي كالمجبرة أطيع كلماته. عما قليل أمسيت عارية فصدري و فخذي و فرجي كله مكشوف أمام عينيه. أتاني صوته يأمرني: أرتخي في مقعدك فجسمك ساخن وفرجك قد أخذ في التبلل. فعلت ما قاله وبدأت أحس برطوبة فرجي وسائله ينسال منه. ثم قال: فرجك في حاجة ï»·ن يمس فقد بدأت تحسين بالشبق الشديد حتى أنك في حاجة للتخفيف عن نفسك. بدأت ألمس كسي ولم أستمني من قبل فتتبعت أصابعي شفتيه وخرمه وأخذت أشد شفتيه وألمس بظري. كان الإحساس رائعاً وقد اختلج جسدي. ثم اتاني الصوت: فيما تلعبين في نفسك أدعكي بزازك..تحسس كل جسدك …استكشفيه بيديك وفي حالة أنك جاهزة ادفعي أصابعك في كسك. بدأت يداي تجولان يف أنحاء جسمي وأعصر بزازي. كنت كما لو أنني اكتشف أن لي جسد لأول مرة. دسست إصبعين في كسي وبدأت استشعر البلل بهما المندفق منه. أحسست إحساسا رائعاً يغزوني وبدأت أطراف أصابع قدمي تختلج. تهت في عمالي الجديد فقد كنت يقظة و نائمة في ذات الوقت. عقلي الباطن عرف أنه هو الطبيب من يتحكم في وأنني تحت تأثير التنويم المغناطيسي بدأ اكتشاف الشهوة و ممارسة الاستمناء لأول مرة و الحقيقة هي أنني كنت عالمة ما أفعله و شعرت بكل تحسيسة من يدي غير أني لم يكن في مقدوري التحكم بنفسي.

    أدخلت اﻵن ثلاثة من أصابعي في كسي فكنت أدفعهم بقوة و بعمق داخل أحشائي أسمع في كل لحظة صوته الهادئ المهدئ يملي علي ما آتيه من فعل. قال: أريدك أن تفركي بظرك وأنت تبعصين كسك. أريدك أن تبلغي الرعشة. تمهلي فلا تتعجلي. بدأت يدي تنزلق من فوق ثديي حتى وصلت بظري الناتئ وهو ما لم المسه من قبل أوب الأحرى لم ألمسه لمس المتعة. دارت أناملي حوليه أدركه وأقرصه بلطف ورقة وبدأت المتعة تتراكم عندي وأحاسيسي تزايد بها . كان بإمكاني الشعور باختلاج يجري من أصابع قدمي حتى ساقي. لم أدرك ما يجري حينئذِ غير أن الأنين أخذني رغما عني وأخذت أتأوه. لسبب ما اكتشاف الشهوة تحت تأثير التنويم المغناطيسي بدأ يثيرني بقوة فزاغت أناملي أعمق في كسي ويدي الأخرى أخذت تدلك بظري حتى راحت تضرب في جسدي كله. كانت مثل عمل المد موجة من أمواج مد المتعة الشديدة الضاربة العميقة تغزو خلايا جسدي. لم أتمكن من السيطرة على جسدي فبدأت أهتز كأنني في قبضة الصرع وقد أخذت السخونة تتصاعد وتيرتها في أعضائي. كان كسي ينبض قوة حينها. كانت متعة كبيرة لم أجربها من قبل! ثم تراخت أعضائي بعد انقباض و انبسط جسدي بعد تقلص. كانت تلك اولى رعشاتي الجنسية. استرخيت بظهري للخلف في مقعدي المتأرجح وأخذت أستمتع بأحساسي الخدر ما بعد الرعشة. كانت تلك أولى معرفتي بالجنس ونار الشهوة ولم اشعر إلا وقد امتدت يد تتحسس شعري من الخلف. كان هو الطبيب ولذلك قصة أخرى سأحكيها في وقتها.

    سكس بنات - سكس اجنبي - سكس نيك - افلام سكس - فيلم نيك - سكس اجنبي - سكس محارم - سكس بنات - سكس جماعي - صور سكس امهات - سكس الام وبنتها


    votre commentaire
  • سكس نيك في ليلة رأس السنة لرجل يشعر بالوحدة و المحنة الجنسية , كان ابرد وقت في السنة و كان يتمشى في شارع مظلم لما كان يبحث عن اين ركن سيارته لما لمحت ابصاره فتاة شقراء ترتدي فستان وردي جد قصير و خفيف و كانت تدخن سجارة و هي تحقق في السيارات المركونة و كأنها تنتظر شيئا .
    كان لديها جسد مثير جدا جدا و الدم بدأ يغلي في قضيبه و هو يقترب اليها لما رات انه قادم اليها اقتربت منه و قال له مرحبا هل تريد قضاء ليلة ممتعة معي و كان جوابه هو كم الثمن و كان جوابها مبلغ كبير فبدأ يتحقق في جسمها و هي لتبهره نزلت فستانها لتظهر نهودها البيضاء امامه و هذا افقده صوابه في تلك اللحظة لو طلبت كل امواله كان سيوافق و قبل ان ترفع الثمن اعطاها نصف المبلغ و دخلته في حقيبته ثم عانقت له دراعه و قالت له اين هي سيارتك .
    كان تتحدث و تضحك معه طوال الطريق الى شقته و عطرها الجميل ملا انفه كان بالكاد يستطيع التركيز على الطريق و كان يسوق بسرعة فاقة لما وصلو الى غرفته جهز لهم مشروب و ترك الضوء خافت و هي جلست فوق حجره بينما يشربون كانت نهوده امام وجهه فلحس نهودها من الوسط في صدرها و قالت له يبدو انك ممحون حسنا يا حبيبي و شعر بمؤخرتها الكبيرة تمر على قضيبه و هي جالسة في حركات جعلته يقوم ثم وضعت شفايفها الوردية الكبيرة على فمه و قبلته قبلة جنسية ثم مسكت يديه و وضعتهم على نهودها من فوق فستانها الوردي الذي قلعت بعد ثواني و صارت عارية الجسم فوق حجره .
    لم تتركه يقلع ثيابه لانها ارات فعل ذلك , شفايفها كانت تقبل كل صدفة تفتحها في قميصة و تنزل و لما فتحت سرواله و قلعته له قبلت له خصيتيه و هذا الشيء لم يجربه من قبل كان يصرخ من اللذة الجنسية ااه اااه كأنها كانت تتوقع ردة فعله و انها متعودة عليها استمرت في عمل اسخن جنس فموي حتى شعر بقضيبه يصبح منزلق بلعاب فمها و بلل شهوته الذي شعر ب يخرج بكثافة علة غير عادته .

    سكس مصري - سكس رومانسي - سكس اجنبي - سكس كوري - افلام سكس محجبات - اخ ينيك اختة
    بعد دقائق قصيرة مسكت بقضيبه بيدها من جديد و وضعته بين اجمل نهود بيضاء ثم مسكن بنهودها و دعكتهم على قضيبه و في نفس الوقت داعبت له رأس قضيبه بلسانها الوردي هو بدون احساس حرك جسده ليصبع ينيكها من نهودها التي صارت مبللة بماء قضيبه من المحنة و اللذة الجنسية .
    لما صارت التسخينات لا تكفيه و قضيبه كان يريد شيء اقوى فأمسكها من يدها و ذهبو الى غرفة نومه و هما عاريين و كان سبب ذهابه الى غرفة نومه الوحيد هو السرير الكبير المريح الذي ما ان وصل الى سريره وضعها فوقه و هي لم تكن من النوع الخجول نعست فوق السرير و فتحت فخذيها و وضعت يد على كسها الاحمر السمين و لحست شفتي فمها و هي تأمره ان يقترب اليها لم يكن في باله في الاول ان يلحس لها كسها بل جاء بها الى السرير لينيكها و لاكن لعابه سال من مشاهدها تداعب لحم كسها الاحمر المبلل فنزل وجهه بين فخديها و لما لمس لحم كسها الحساس بشفتيه فتحهم و رضعها من الشفرتين و من تغنيجاتها الانثوية صار يلحسها بطريقة جد سريعة و لم يدم طويلا لان صوتها جعل قضيبه يهتز من المحنة الجنسية و الدم كان يغلي في عروقه .
    مسك قضيبه و وضعه في بين لحم كسها و لما كان في دخلتها نيكها بسرعة و لم يكن يبالي من السكس العنيف الذي يعطيه لها بل كانت الشرموطة مستمتعة بقوته و نهودها الجميلة لما كانت تدعهم و هي تقفز وصلت الى لذة جنسية اااه ااه اه اه اه ااه اه و لما خرج قضيبه من قاع كسها و هو مستعد لتدخيله في فمها عرضت عليه ان تدعك ينيكها من طيزها اذا زاد مبلغ الدفع اكثر بقليل و في تلك الحالة التي كان فيها لم يكن يظن انه يستطيع الرفص حتى لو حاول و بالخصوص لما نامت على بطنها و رفعت مؤخرتها فارقتها بيدها كموافقة لعرضها دخل قضيبه في ثقبة الطيز و نيكها حتى بعد وقت قذف المني في قاع مؤخرتها و لم يخرج قضيبه من طيزها حتى رجع احساسه بجسمه الذي كان يقطر من العرق .
    لما دفع لها اعطاها اكثر مما اتفقو عليه ثم شاهدها تخرج من شقته و ذهب ليستحم و هو على يقين انه سيذهب لعندها في كل مرة يريد ان ينيك فيها لانها كانت بتلك البراعة في السكس .

     سكس مصري 2019 - سكس بنات - افلام سكس محارم - افلام سكس - سكس سارة جاي - سكس بنات - سكس مصري


    votre commentaire
  • في تلك النيكة عشت احلى شهوة في حياتي و يومها ذاق زبي لحم الطيز لاول مرة في حياتي مع ايمان التي كنت اعرفها عن طريق صديقي و كانت فتاة جميلة جدا بيضاء البشرة مملوءة الطيز و الصدر و كانت تعيش مع صديقي قصة غرامية . و بعد ذلك تخاصما و اصبح صديقي يصاحب احدى صديقاتها و لم تجد ايمان بدا من مصاحبتي انتقاما من صديقي و كان كثيرا ما يحكي لي عن قصص النيك معها و كنت اكذبه و هكذا بدات ايمان تقترب مني و في كل مرة تبحث عن السبيل الذي يوصلها الى قلبي و انا كنت اعلم انها لم تكن تفعل ذلك حبا في شخصي بل فقط انتقاما من حبيبها . و بقيت معها في علاقة كانت باردة نوعا ما لمدة شهر و ذات يوم فاجاتني بكل وقاحة حين عيرتني و قالت انت شاب بارد و انا تفاجات من كلامها و اخبرتني ان صديقي كان شاب نياك و لا يمل من جسمها و هنا كان لابد من ان اكشف لها عن فحولتي و رجولتي التي طعنتها و اخذتها الى كهف كان في احدى المناطق القريبة من المكان الذي نسكن فيه و بمجرد ان دخلنا حتى خفق قلبي . احسست لحظتها باجمل و احلى شهوة في حياتي و كيف لا و انا سانيك لاول مرة

    اقرأ القصة اوفلاين من خلال تطبيقي‎
    و لم اصدق ان زبي سيذوق لحم الطيز فانا كنت معتادا على الحلب و الاستمناء و ماشاهدة افلام السكس و بمجرد ان دخلنا حتى امسكتها و بدات اقبلها بقوة رغم نقص الخبر و كانت احلى شهوة و اللذة كانت تعطيني دفع قوي . و حين قابلتني راحت يدي مباشرة الى المؤخرة و لمست الطيز و كان طري جدا و اشتعلت شهوتي بقوة و انا اقبلها بكل قوة و احلى شهوة ثم قربت زبي منها اكثر و سالتها ان كانت مفتوحة فاخبرتني ان صديقي كان ينيك مؤخرتها و هي اعتادت على الزب في فتحة شرجها و انا لم اكن اتخيل ان الرجل يدخل كل زبه في الشرج بل كنت اعتقد ان الزب يحتك فقط بين الفلقتين . و ادرتها و انزلت لها راسها قليلا لارى ذلك الطيز الضخم الكبير الذي تملكه و كان ملمسه انعم من كل حرير الدنيا و دافئ جدا و جحين وضعت عليه زبي بين فلقتيها احسست بحرارة شديدة في فتحتها و حاولت ادخال زبي لكنها طلبت مني ان ابلل الراس جيدا و هو ما فعلته لما بصقت عليه ثم بدات ادخال راس زبي في فتحتها و شعرت باقوى واحلى شهوة ممكنة و كان النيران مشتعلة داخل زبي و انا هائج جدا حيث التقم طيزها زبي بكل قوة و كانت حرارته كحرارة الفرن

    و وقفت خلفها انيك طيزها بكل ما اوتيت من قوة و بلذة جنسية جد عالية و انا اذهب و اجيئ بزبي الذي كان عالقا داخل طيزها في احلى شهوة و انا اخرج لساني من كثرة المتعة و اللذة و انفاسي جميلة اه اه اح ح اح اح و ينيك بلا توقف . و كنت العب بالطيز و اعبث بالفلقات بطريقة رهيبة و مشوقة جدا حيث كانت فلقتها كبيرة و طرية جدا و انا اصفعها و ارى كيف كانت مرنة تتحرك باستمرار و لم اكن افقدر على توقيف زبي و حتى لا اقذف كنت احاول تغيير تفكيري حتى اقذف بسرعة فانا اكره ان افقد اللذة حين يكون زبي داخل الطيز و مشكلتي اني اقذف بسرعة . و رغم محاولاتي لابطاء القذف الى ان اللذة و المتعة الموجودة في طيز ايمان اساخنو شعوري باني في احلى شهوة و اجمل لذة جنسية جعلتني احس ان زبي يتزلزل بالرعشة داخل طيزها و يرتجف من شذة اللذة و حاولت كبح املمني و لو للحظات لكن دون جدوى

    سكس - افلام سكس - افلام نيك - سكس محارم - سكس امهات - سكس اخوات

    و بدات حمم المني القوية تخرج بقوة من زبي و انا قد حشرته بالكامل في مؤخرتها و ادخلته كله و بدات اقذف حليبي بكل قوة و بكل محنة و متعة و اشعر اجمل لذة جنسية في حياتي حين كنت انيك طيز ايمان الساخن الطري . و كنت اخرج القذفة وراء الاخرى بطريقة جميلة و لذيذة جدا و اواصل اخراج اهاتي اه اه اه اح اح اح اح و زبي يواصل القذف و هي كانت صامتة و اعتقد انها كانت مستمتعة ايضا بالزب ثم فجاة احسست بالم في راس زبي فقد قذفت كمية كبيرة و اكثر من المعتاد و ذلك من كثرة اللذة و الشهوة و لحظتها اخرجت زبي من الطيز . و وجدت زبي في قمة انتصابه رغم ان اللذة فقدتها و لكن كانت اجمل نيكة في حياتي و احلى شهوة اشعر بها حين نكت ايمان

    فيديوهات سكس - سكس محارم - فيديو نيك - تحميل افلام سكس - سكس عربي - افلام بورن - فيلم سكس


    votre commentaire