• اول مره كان مع واحد قريبى
    كانا نايمين فى غرفه واحده مع بعض وهوا كان بيحسس على طيظى وانا نايم
    اصحيت وحسيت بيه اول ماعرف انى صحيت بعد عنى وانا بصراحه سخنت وكنت
    اتمنا يدخل زبو فيه المهم قعدنا كدا 3اشهر تقريبا وبعدها بقى بيطلع زبو ويقلعنى الشورت
    ويمشى زبو على طيظى لحد مايجيب لبنو بس كان بيجيبو على منديل وانا كنت بعمل نفسى
    نايم عشان اول ماكنت بتحرك كان بيبعد عنى كنا بنتكثف وهوا مفكرنى نايم ميعرفش انى
    صاحى وكل يوم اقول فى تفكيرى هيدخلو فيا ميتا لحد مانا زهقت وخليتو حاطط زبو فى
    طيظى وبيدلكو زى كل مره وعملت نفسي صحيت اول ما عرف انى صحيت عمل نفسو نايم
    انا اتكثفت اتكلم معاه مع انى كنت قايم اقلو نيكنى بس اتكثفت وقمت مشيت من جمبو

    افلام سكس اجنبي - سكس محارم - فيديو سكس - افلام سكس مصري
    تانى يوم وهو بيدلك زبو رحت راجع بطيظى عليه لوره هوا حس انى صاحى وعايزو ينيكنى
    فبدا يدخل زبو فيه بس مكنش راضى يدخل بعد ربع ساعه دخل زبو فى طيظى بس مطولش
    ونزل لبنو فيه تانى يوم اول ماقلعنى الشورت وبدا يدخل زبو عملت نفسى صحيت هوا اتفاجا
    ومكنش عارف يعمل ايه قلتلو مالك كامل نيك اتفاجا اكتر رحت راجع بطيظى عليه بدا ينيك فيه
    وبعد ما كمل نيك وجاب لبنو حكيتلو كل حاجه قلتلو انا كنت بعمل نفسى نايم عشان تعرف
    تنيكنى بس انتا طولت على مادخلت زبك فيه وقعدنا نضحك بعدها قولتلو ممكن اجرب امص
    زبك وافق ومن يومها بقينا انا امص زبو وهوا ينيكنى كل يوم وبعدها افترقنا بس كل مابنحصل
    فرصه برحلو ينيكنى او هوا يجينى والمفروض انهردا كان هيجينى عشان ينيكنى بس مجاش
    ومبيردش على التلفون وعلى فكره هوا اصغر منى بس زبو بيجننى معلهش طولت عليكم

    سكس - نيك - جنس - xxx - نيك بنات - سكس نار - سكسي - شرموطة


    votre commentaire
  • في أيام الدارسة في أوقات الاختبارات كنت اذاكر مع صديقي سكس احيانا في عندي في البيت وأحيانا في بيته وعند دخولي مع صديقي كانت امه تشرب قهوة في المطبخ بيتهم نظامه أمريكي على اي حال شافتني امه ونادتني قالت لي تعال ايش اسمك قلتلها اسمي عاد بدأت تتكلم عن ابنها وعن نفسها وأنها محرومه جنسيا فقالت لي اخلع فانيلتك فخلعتها وجاءت من خلفي وبدأت تلحس رقبتي وتمسك قضيبي بيدها الاخر وجاءت أمامي وخلعت كلتها وتاشر لي باصبعها تعال قرب ولم قربت منها اجلستني على ركبتي وامراتني انا الحس لها كسها وفعلا بدأت الحس كسها وخرقها من الخلف ويطلع منها صوت اه اه اخ الحس بسرعه وانا الحس بسرعه بسرعه لمدة طويلة وقامت وسحبتني إلى غرفتها وانسدحت على السرير وامراتني اني الحس كسها وانا الحس امممم اممممم وفجاءة بدأت تنزل عسلها وهي مثبته راسي على كسها ودفعتني برجولها بعيد وتقوم وتسحبني بقضيبي وتلعب بخصيتي وتمص قضيبي وامسك راسها وادخل قضيبي في فمها حتى بدأت تسيل لعابها من فمها وابتل قضيب به وانسدحت على ظهرها وسحبتني عليها وتمسك قضيبي وتدخل وتقول نيكني نيكني بسرعه انا ممحونتك انا قحبتك وبدات انيكها بشكل اسرع وأقوى وبدأت تبكي وتصيح اه اه اه وانسدحت على ظهري وجاءت فوقي وتناقز عليه وهي تبكي من قوة النيك وانا بدأت ازيد في الضرب وهي تقول ما عاد اقدر اتحمل وقف وانا ما اعطيها مجال وازيد في نيكها وبعد كذا وانا اقول لها بنزل وتقول لي وهي تجلس عليه نزل داخل كسي اروي كسي اروي عطشه وانا بدأت انزل في كسها ورمت نفسها على صدري وبدأت تمص شفايفي وتلحس رقبتي وقمنا واغتسلنا وطلعت عند الباب وصديقي واقف ينتظرني وتقولي عيد الزيارة

    ءىءء - سكس - سكس كلاب - قصص نيك - سكس نيك - قصص سكس - سكس بنات - افلام سكس - صور سكس


    votre commentaire
  • اسمي هالة في الثلاثين من عمري متزوجة و أم لطفل، منذ ما قبل زواجي عرفت اني سأتعب مع زوجي كثيراً بسبب صيته كزير نساء ، أما أهلي فلم تتجاوز طموحاتهم ان اعيش مترفة مع رجل أعمال مرموق، و عن سلوكياته قالوا لي اني استطيع تغييرها!!

    حاولت مع سعد بطرق غير مباشرة ان أدعه يلازم البيت و أبعده عن شلة السوء، ونفعت أساليبي الاغرائية لفترة قدرت بالشهور فقط قبل ان يفلت الحبل مني ويعود زوجي الى خبصاته ، وكثيرا ما كنت اجد في ملابس عمله واقياً ذكرياً رغم انه لم يستخدمه معي يوماً.
    وبولادة طفلي نسيت همومي قليلاً وقررت التركيز على ما ينفع ابني تاركة أمر إصلاح سعد للأيام.
    لكن هل همومي كانت بسبب سلوك زوجي فقط ؟
    لا... كنت اقضي كثيرا من الليالي التي يضاجع فيها غيري محمومة من الشهوة لا سيما خلال ايام معينة من الشهر .. اتقلب في السرير و احضن وسادته او اضعها بين فخذي متخيلة سعداً يداعبني بأساليبه القاتلة وينتهي بي الامر الى لهاث وبلل ودموع..

    في ليلة عيد زواجنا اتصل بي ليلاً من مكتبه معتذرا بأنه لا يستطيع الحضور والاحتفال معي بسبب عمل طارئ سيضطره الى المبيت في المكتب !!!
    تظاهرت بقبول الحجة وهممت بالبدء في نوبة بكاء ، كنت قد وضعت طفلي عند امي حتى نحتفل انا و سعد براحتنا والآن انا وحدي مع شموع وكيكة وورود لن يشاركني فيها احد.

    سمعت صوت المطر يتساقط في الخارج..تذكرت الغسيل وهرعت الى الشرفة ، وما ان بدأت لم الملابس من على الحبل حتى شعرت بحركة على الشرفة القريبة المقابلة، فإذا بشاب واقف يتأمل المطر، او كان ينوي تأمل المطر ثم قرر ان يتأملني...
    كان الشاب جامعياً مستأجراً للشقة مع اصدقائه..
    كنت اسمعهم احياناً يتحدثون بصخب او يغنون ويتسامرون ، وكان ذلك يسليني ويذكرني بأيام الدراسة الرائعة..
    تظاهرت بعدم رؤيته .. مرت ثوان قبل ان يفتح فمه ويمطرني بوابل من كلمات الغزل عن قوامي وشعري ،
    بدأ بكلمات مهذبة مثل القد المياس والشعر الرائع..ثم تحول الى الفاظ فاحشة كان لها وقع الزب في كسي ..حتى اني صرت اتباطأ في عملي كي يطول تلذذي بشعور اني مرغوبة ومشتهاة ..وكانت الذروة عندما قال ملمحاً الى بزازي البارزين: هل حليبكم رخيص ام غال كما في السوق ؟ اتوق الى قطرة.. مصة واحدة .. اما انا فحليبي رخيص بل مجاني .. انه يغلي غلياناً ..الا تحبينه ساخناً..مع البيض والنقانق؟
    وما ان رآني اكاد انهي لم الثياب حتى اندفع يقول: حسناً ..اذا كنت خجلة اعطيني اشارة ما .. برأسك برمش عينك.. وقبل ان ينهي كلامه أفلتت مني بلوزة وسقطت في الشارع ..شعرت بالخوف لاسيما عندما رأيته يدخل شقته مسرعاً وكأنما فهم ان تلك كانت اشارة ما مني .

    دخلت البيت ووضعت الثياب على كرسي و انا انظر الى الباب وقلبي يدق بعنف، و ما ان سمعت طرقات حذرة حتى بدأت ارتجف لا ادري خوفاً ام خجلاً ام ...رغبة..كان باستطاعتي الا اهتم ولتذهب البلوزة الى الجحيم ..لكن هل اريد البلوزة ام من احضرها لي؟..
    فتحت الباب فتحة ضيقة جداً تكفي لأخذ البلوزة او للتظاهر بأني اريدها هي فقط ، وجدت الشاب يمسكها وهو ينظر اليّ بإمعان وعيناه تلمعان.. كان يبدو في العشرينات ..لطيف الملامح ..في مثل طولي ،حنطي اللون دقيق الجسم.. مد يده بالبلوزة دون ان يبدي اندفاعا للدخول ، اخذتها منه محاولة ألاّ انظر اليه ..اغلقت الباب بسرعة و انا ألهث.. وفجأة وكأن كسي اطلق عواء رهيباً دفعني لأن اعود و افتح الباب..لأجد الشاب واقفاً بابتسامته نفسها ، عندها دفعني الى الداخل و اغلق الباب بقدمه بينما ذراعاه تحتضانني بعنف بالغ ..وراح يلتهم شفتاي بنهم و انا ذائبة في حرارة لعابه ..
    ألقى بي الى الارض وانحنى فوقي ينزع عني فستان الحفلة التي كنت اظن اني سأبدأها مع زوجي.. استسلمت لحركات جاري المجهول ..عرّى نصفي العلوي وخلع كنزته المبللة ليلصق صدره العاري ببزازي الممتلئين ويبدأ بمص شفتي عنقي و بزازي بجنون وهو يهمس ب(أه ..أه .. أه ) لكن ال(أه)التي كانت تخرج من فمي كانت اقوى . كنت احتضن رأسه المبلل بقطرات المطر وهذا لوحده اشعرني بلذة لا توصف ..نهض ليخلع بنطاله وسرواله الداخلي بسرعة وكنت انا تخلصت من سروالي الشفاف الذي ارتديه في المناسبات .. (انت الخاسر يازوجي العزيز.. انظر من حل مكانك الآن)..
    رفع الشاب ساقيّ ليمرغ وجهه في كسي مداعباً بظري بلسانه وانفه و انا اتأوه واشهق في كل ثانية ..
    بدأ يدخل زبه الذي تمدد وانتفخ بشكل لا بأس به ..
    دخل الزب الفتي في كسي المحروم ليبدأ معركة شرسة من النيك دامت نحو ثلث ساعة ارتعشت فيها اربع مرات ..
    تناغمنا خلالها في قول أه أه أه أه ..
    وفي المرة الاخيرة تناوبنا في الصراخ لدى وصولنا ذروة مشتركة لم يقطعها الا ابتعاده فجأة ليقذف حليبه الساخن على الارض وهو يزمجر دون وعي..
    ارتمى على الارض لاهثاً ، كنت أتأمله و انا التقط انفاسي وكسي شعر بالاكتفاء ..تبادلنا النظرات المبهورة ..

    وبينما نحن هكذا ..فوجئت بطرقة سعد على الباب.. هب كلانا واقفاً بذعر واندفع جاري حاملاً ملابسه الى الشرفة و انا ارتديت ثوبي بسرعة البرق و اخفيت الكلوت في يدي..عندها كان زوجي قد فتح الباب بمفتاحه ودخل وعيناه نصف مغمضتين..من الواضح انه مخمور ..مجعد الملابس أشعث الشعر ..بل وثمة خرمشة واضحة في وجهه..هل رفضته امرأة اخيراً و أفسدت عليه الليلة؟
    قبلني ببرود متمنياً عيداً سعيداً واعتذر عن كونه متعبا ولا يستطيع الاحتفال ..دخل غرفة النوم وبالكاد خلع حذاءه ليرتمي بين الاغطية غارقاً في الشخير.

    سكس اغتصاب - فيديو سكس - صور سكس - فيلم سكس مترجم - سكس مصري

    لم اجد الوقت لأغضب واحزن بل كان همي ان يخرج ذلك الشاب بأي طريقة من البيت..
    هرعت الى الشرفة لأجده يتلصص عليّ داخل البيت وقد ارتدى ملابسه ..
    قلت له : أسرع يمكنك الذهاب الآن لقد نام..
    خطا الشاب نحو الداخل بحذر ثم التفت كأنه اراد سؤالي عن شيء ..و اذ بعينيه تصطدمان برؤية مفاتني مجدداً ..جمد في مكانه وتقدم نحوي ليحتضنني ..ظننت انه يودعني فلم أقاوم ، لكنه دفعني الى الشرفة وأدارني ليسندني على الجدار ويلتصق بي بشدة اوجعتني ..لا ارجوك ..يكفي ..سيستيقظ زوجي ..س ي س.. سيرانا الناس ابتعد..
    لم يصغ الي وكان المطر بدأ بالانهمار اشد من الاول فغابت كلماتي في ضجيج المطر قبل ان تغيب بين شفتيه ..كانت الساعة نحو الثانية بعد منتصف الليل فلم يكن ثمة مخلوق في الجوار يمكن ان يرانا ..
    انزل الفستان عن بزازي ليلتهمهما و انا اضغط بوجهه عليهما وقلبي يدق بعنف هائل.. امسك بباطن ركبتي ورفع ساقي لأفاجأ بأنه فتح سحاب بنطلونه ليحرر زبه الذي عاد وتصلب بما يكفي لإشباعي..
    عقدت ساقي حول مؤخرته واستقبلت زبه في داخل كسي ..
    بدأ ينيكني ويرطمني بالجدار بعنف و انا آتي بالرعشة تلو الرعشة ولا اسمع الا صوت المطر .. ولا احس الا بالنشوة العارمة تعتريني من رأسي لأخمص قدمي و انا اطوق هذا الرجل بكل ما اوتيت من قوة بذراعي وساقي وعضلات كسي ..سكبت مائي على زبه مراراً قبل ان يبتعد و يقذف شلالاً عارماً من المني على الجدار ..و هو يحاول السيطرة على نفسه لئلا يصرخ ..ثم اتكأ على الدرابزين ..واعاد زبه الى مكانه ..
    فجأة لم اعد اره ..يبدو انه خرج و انا شبه غائبة عن وعيي ..رأيته يدخل العمارة المقابلة ..التفت نحوي لثوان لم اتبين خلالها تعابير وجهه..ثم واصل طريقه .

    في اليوم التالي لم اترك جارة الا سألتها عن الطلبة المستأجرين هؤلاء..فأكدت لي احداهن انهم سيتركون الحي بعد اسبوعين..اي لدى انتهاء الامتحانات النصفية..وخلال هذين الاسبوعين..عبثاً حاولت العثور على ذلك الشاب (بائع الحليب الساخن) فلم اره ، حتى انني استمريت واقفة لساعات قبالة شرفتهم..رأيتهم كلهم ما عداه .. اذا رآه احدكم اخبروني ..اريد ان اشكره فقط على احياء ليلة عيد زواجي الخامسة

    سكس محارم - سكس محارم - سكس الام - سكس امهات - صور سكس - فيديو سكس - سكس نيك


    votre commentaire
  • انا احب حرارة الكس حين يدخل زبي فيه و بالخصوص كس معلمتي الجميلة التي تعشقني و تمارس معي الجنس في بيتها و قد بدات قصتي معها من ثاني درس خصوصي حيث الاول مر بسرعة و كنا نتبادل النظرات الساخنة و انا كنت طالب حر في قسم النهائي و عمري ستة و عشرين سنة و المعلمة تقريبا في مثل سني و متزوجة . و كانت سكسية جدا و جميلة و واضح عليها انها تحب الزب و من النوع الذي يمنح المتعة و لم تتركني بعوينها طوال الدرس خاصة و انني انا الاكبر بين كل الطلاب و تبدو علي علامات النضوج و الرجولة بجسمي الاسمر القوي و شاربي الكبير و شعري الكثير الاسود و انا ايضا كنت انظر الى صدرها و طيزها حين تتحرك و عند نهاية الحصة بقيت ادردش معها لمدة عشرة دقائق
    و في الحصة الثانية كنت اكثر محنة عليها و رغبة في النيك معها و لم اقدر معلى مقاومة سحر طيزها و جمالها و في كل مرة تنظر الي تراني انظر الى طيزها فتبتسم و انا احلم ان انيكها لاني احب حرارة الكس و حلاوته و فعلا سرحت كل الطلاب قبل نهاية الدرس بعشرة دقائق لندخل انا و هي في درس اخر عنوانه النيك و الجنس . و حين كنت اكلمها كنت العب بزبي امامها وانظر الى شفتيها حتى فتحت فمها و اخطف منها قبلات جد ساخنة على شفتيها و انا المسها و كل جسمها طري و دافئ و هي كانت قلبها ينبض بقوة جدا لانها كانت راغبة في الزب و النيك ايضا و انا احب حرارة الكس و حلاوته و اريد ان ادخل زبي فيه و بدات ترفع لي رجليها ببطئ حتى ارى فخذيها صور سكس
    و اكملت انا رفع الفستان حتى رايت كيلوتها و عريتها بسرعة و بدات اتحسس على الكس وانا احب حرارة الكس الجميل واعشق ماءه و لذلك فقد لحست كس المعلمة و ادخلت لساني بين شفرتيه ثم ادخلت اصبعي و بقيت استمني لها و اهيجها و هي تتغنج و تطلب مني ان انيكها . وحين ادخلت لها زبي هيجتها اكثر و سخنتها و انطلقنا في نيك ساخن جدا حيث دفعت زبي بقوة في كسها الحار جدا و بدات هي تتغنج اه اه اح اه اه اح اح اح اح و انا ارجع للخلف ثم ادفع زبي بقوة و احب حرارة الكس الجميل و امسكها من فلقتي الطيز و اعجن في كل الاتجاهات و زبي يدخل و يخرج و اسمع انين قلبها الجميل و هي تتغنج اه اح اه اه اه اه و انا انيك نيك ساخن و احب حرارة الكس التي يحبها كل الرجال
    و ادرتها بكل حرارة و مالت لي و رايت فلقاتها تنفتح و طيزه ابيض جميل و مهيج جدا و ادخلت فيه زبي للخصيتين و كانت مفتوحة من الطيز و كنت انا انيك الطيز و اصفعها حيث شهوتي اشتعلت اكثر و سخنت الى اقصى درجة ممكنة حتى صرت اصفعها على الطيز بالكف بقوة و بلا توقف . و جاءتني اسخن رعشة في حياتي في هذه النيكة و زبي في داخل الاحشاء ينيك الطيز حيث انطلقت في القذف بكل قوة و انا اذوب و اخرج شهوتي و قد هيجني طيزها و حرارته و مثلما انا احب حرارة الكس احب حرارة الطيز و قذفت فيه كل ما كان في داخلي من حليب و مني و بكل حرارة و بهيجان جنسي قوي جدا داخل احلى مؤخرة و مع احلى معلمة سكسية و نياكة جدا

    سكس مصري - فيديو سكس - سكس اغتصاب - سكس مايا خليفة - صور سكس - فيديو سكس


    votre commentaire
  • تبدا قصتى
    حيث انا امرأة متزوجة
    وجسمى غاية فى الجمال
    كان هناك ابن جارة
    بيحلم بى
    وبيضرب على عشرات
    كنت فى مرة من المرات بستحم
    و باب الشقة كان متوارب
    وكان ابن جارتى بيدور على كبريت
    خبط على
    لقى الباب مفتوح
    فدخل لغاية الطرقة بتاعة الحمام
    وكان باب الحمام متوارب
    فضل يبص على
    و يمسك زبره
    وانا لمحتة بيبصللى
    رحت ندهتله
    فدخل و قعد يفرش لى
    ويدخل صباعه فى ظيزى
    وينيكنى فى كسى
    ونزل اللبن على وشى
    كنت بعشقة

    تحميل افلام نيك - افلام نيك - أفلام سكس عربي - افلام سكس محجبات - فيديو سكس - فيلم سكس سعودي - تحميل سكس حيوانات - سكس مصري - سكس اخوات - افلام سكس كلاب - صور سكس - سكس امهات - تحميل سكس محارم


    votre commentaire